اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامي سمير
مراقب عام المنتدي
رامي سمير


ما هي ديانتك : انا مسيحي

ذكر

الابراج : الحمل الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 1528
نقاط : 8048
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 49
الموقع : القاهره
العمل/الترفيه : في مجال الديكور

المزاج بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا

تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج   تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالأحد مايو 30, 2010 11:50 pm


العهد الإلهي والتحرك الكنسي






في الأصحاحات السابقة نرى تحرك الله
المستمر نحو شعبه، هو الذي هيأ لهم موسى منقذًا، وهو الذي حرك قلب فرعون،
وهو الذي
عبر بهم البحر الأحمر وأهلك عدوهم (إبليس وجنوده) وعالهم بالمن السماوي
وحولّ
مرارة المياه إلى عذوبة إلخ... وأخيرًا قدم لهم وصاياه وشرائعه سندًا لهم،
والآن
تلتزم الكنيسة بالتحرك نحو الله وبمساندته، فقد جاء هذا الأصحاح يكشف عن
العمل
الكنسي في الله، والذي يمكن تلخيصه فى النقاط التالية:


1. الروح
الجماعية:





إن كان موسى "يقترب وحده إلى
الرب" [2]، والشعب لا يصعد معه، لكن الله أمر موسى أن يصعد ومعه هرون
وناداب
وأبيهو وسبعون من الشيوخ [1]. فالكنيسة لا تعرف الإنفرادية، إنما يلزم أن
تلقى
القيادات الروحية بمواهبها المتعددة وأعمالها المتباينة بروح واحدة يلتقي
موسى
مستلم الشريعة مع هرون رئيس الكهنة وإبنيه ناداب وأبيهو ممثلين للكهنة
واللاويين
ومع السبعين شيخًا يمثلون أراخنة الشعب. في هذا يقول الرسول: "فإنه كما في
جسد واحد لنا أعضاء كثيرة ولكن ليس جميع الأعضاء لها عمل واحد، هكذا نحن
الكثيرين
جسد واحد في المسيح وأعضاء بعضًا لبعض كل واحد للآخر. ولكن لنا مواهب
مختلفة بحسب
النقمة المعطاة لنا. أنبوة فبالنسبة للإيمان، أم خدمة ففي الخدمة، أم
المعلم ففي
التعليم، أم الواعظ ففي الوعظ. المعطي فبسخاء، المدبر فباجتهاد، الراحم
فبسرور" (رو 12: 4-8).



هكذا يعمل الكل معًا بروح واحد مع اختلاف
المواهب، ليس لأحد يفتخر بموهبته على الآخرين، ولا يزدري أيضًا بما وهبه
الرب من
وزنات! ليعمل لا بروح الكبرياء ولا بصغر نفس! وكما يقول القديس يوحنا
الذهبي
الفم
: [ليتنا نأخذ هذه الأمور في اعتبارنا فلا نحسد ولا نحقد على الذين
لهم مواهب
أعظم، وفي نفس الوقت لا نحتقر الذين لديهم مواهب أقل
[326]].

2. رباط
روحي لا جسدي:





لم يأخذ واحدًا من ابنيه، بل ولا سمعنا
عن ابنيه أنهما تسلما مسئواية معينة، إنما أخذ معه هرون وابنيه ناداب
وأبيهو [1].
هنا تظهر القيادة الروحية الحية التي تعمل من أجل الله وحده، فلا يسلم
ابنيه حسب
الجسد أي مسئولية هم غير قادرين عليها، لكنه إذ أمره الله أن يعمل أخوه
هرون معه
لم يمتنع.



ناداب هو ابن هرون البكر، واسمه يعني
"كريم"، وكان أحد الذين كرسوا كهنة للرب، وأبيهو تعني "أب
هو". وللأسف مات الإثنان عندما قدما نارًا غريبة أمام الرب (لا 10: 1، عد
26:
61)، ربما لأنهما في حالة سكر، على أي الأحوال صار هذان الرجلان مثلين
مرعبين
لكهنة الرب، فإنهما وإن صحبا موسى وهرون مع السبعين شيخًا ورأوا الرب [9]
وتحت
رجليه أمجاد سماوية، واشتركا في العمل الكهنوتي منذ بدء قيامه لكنهما حرما
نفسيهما
من التمتع بالله خلال تقديمهما نارًا غريبة. لهذا لا نعجب إن كان الرسول
يحذرنا:
"من يظن أنه قائم فلينظر أن لا يسقط" (1 كو 10: 12)، كما يقول:
"أقمع جسدي وأستعبده حتى بعدما كرزت للآخرين لا أصير أنا نفسي مرفوضًا"
(1 كو 9: 27).


3. دور
الشعب:





إن كان قد صعد موسى قائد الشعب وهرون
كاهنه وإبناه، والسبعون شيخًا أراخنة الشعب، لكن لا يمكن أن تقوم الحياة
الكنسية
على سلبية الشعب، فقبل أن يقدم موسى المحرقات وذبائح السلامة للرب وقبل أن
يرش
الدم على المذبح والشعب تحدث معهم عن "كل الأقوال التي تكلم بها الرب"
وقبلوها بكل رضى [3]. من أجل الشعب جاء موسى، ومن أجلهم أقيم الكهنوت
والأراخنة...
لذلك فلهم الكلمة الأولى والمباشرة في علاقتهم مع الله.



في الكنيسة يقوم
الشعب بدور إيجابي، فلا تعرف الكنيسة القداسات السرية، وإنما يلزم إشتراك
الشعب
علانية مع الكهنة في الخدمة
. (انظر المزيد عن
هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات و
التفاسير الأخرى).

وكما يصلي الكاهن من أجل الشعب، يطلب
الشماس من الشعب
أن يصلوا عن الأب البطريرك وكل طغمات الكهنوت. ويلتزم الشعب بالشهادة أو
الكرازة
بالإنجيل بكونهم رسالة المسيح المقرؤة من جميع الناس
[327].

4. دور
الفتيان:





"وأرسل فتيان بني إسرائيل فأصعدوا
محرقات وذبحوا ذبائح سلامة للرب من الثيران" [5].



ليس فقط يقوم الشعب بدور إيجابي في
الحياة الكنسية، وإنما أعطى موسى إهتمامًا بالفتيان الذين أرسلوا لإصعاد
محرقات
وذبائح سلامة للرب. فدور الفتيان لا يقف عند الإستماع والطاعة لكنهم يحملون
عملاً
أساسيًا في حياة الكنيسة.



الله يطلب محرقات الحب وذبائح السلامة
منك في أيام شبابك، لذا يقول الكتاب: "أذكر خالقك في أيام شبابك" (جا
12: 1).


5. روح
التلمذة:





"قام موسى ويشوع خادمه، وصعد موسى
إلى جبل الله" [13].



رأى القديس أمبروسيوس في التصاق
يشوع بموسى صورة حية للتلمذة، فإن القائد الناجح هو الذي يُقدم للكنيسة
تلاميذ
للرب، ويعرف نجاحه بعد رحيله إن كان قد ترك من يكمل الرسالة الإلهية أم
انتهى عمله
برحيله.



يقول القديس أمبروسيوس عن
يشوع: [كان ملاصقًا لموسى الطوباوي في كل موضع، وسط كل الأعمال العجيبة
والأسرار
الرهيبة... ما أجمل الوحدة بين الشيخ والشاب. أعطى الأول شهادة (لوحي
الشريعة)
وقدم الآخر راحة (أرض الموعد). قدم الواحد قيادة والآخر سعادة... أحدهما
تحكم في
البحر والآخر في السماء (يشوع 10: 12)
[328]].


6. العمل
بروح الصلاة مع الحكمة:





التصق هرون بحور[329]، فكانا يعملان معًا حين كانا
يسندان يديّ موسى أثناء حرب يشوع ضد عماليق (17: 12)، وها هما يعملان الآن
في
القضاء لدعاوي الشعب أثناء غياب موسى.



هرون يمثل الكهنوت، أما حور فهو من سبط
يهوذا جد بصلئيل الذي قال عنه موسى: "دعا الرب بصلئيل بن أوري بن حور...
وملأه من روح الله بالحكمة والفهم والمعرفة" (خر 35: 30-31). فكأن حور يمثل
الحكمة الإلهية. فإن كان موسى يبسط يديه كان يمثل الصليب، فإن هذا الصليب
قام على
عمل المسيح الكهنوتي وحكمة الله لخلاصنا. هنا أيضًا في غياب موسى يترك هرون
وحور
للقضاء في دعاوي الشعب، وكأن الكنيسة يلزمها في رعايتها للشعب أن يجتمع
العمل
الكهنوتي المملوء حنوًا وترفقًا مع الحكمة في التدبير.


7. التقديس
بالدم:





لا يمكن أن يقدم العمل الكنسي إلاَّ خلال
المذبح والذبيحة، لهذا بكر موسى في الصباح وبنى مذبحًا في أسفل الجبل واثنى
عشر
عمودًا لأسباط إسرائيل الاثنى عشر، فلا وجود لهذه الأسباط إلاَّ خلال
المذبح...
ولا تقديس لهم إلاَّ برش نصف الدم على المذبح والنصف الآخر على الشعب. خلال
دم
الذبيحة الحقيقية، دم السيد المسيح يدخل الشعب إلى الأقداس، وكما يقول
معلمنا بولس
الرسول: "فإذ لنا أيها الأخوة ثقة بالدخول إلى الأقداس بدم يسوع، طريقًا
كرسه
لنا حديثًا حيًا بالحجاب أي جسده، وكاهن عظيم على بيت الله. لنتقدم بقلب
صادق في
يقين الإيمان مرشوشه قلوبنا من ضمير شرير ومغتسلة أجسادنا بماء نقي..." (عب
10: 19، 21).


8. ربط
الحياة السماوية بالواقع الزمني:





ظهر لهم الرب وتحت رجليه شبه صنعة من
العقيق الأزرق الشفاف وكذات السماء في النقاوة [10]، كأن الله أراد من
العاملين في
الكنيسة جميعًا أن يحملوا الطبيعة السماوية والفكر السماوي، لكن دون تجاهل
لواقعهم
الزمني واحتياجات أجسادهم، إذ يكمل الكتاب قائلاً: "فرأوا الله وأكلوا
وشربوا" [11].



هكذا يليق بنا كخدام الله أن نراه ونتشبه
له ونحمل أفكاره فينا، دون أن نتجاهل أحتياجات جسدنا الضرورية من مأكل
ومشرب في
حضرة الرب!!!


9. موسى
على الجبل أربعين يومًا:





تحدثنا قبلاً عن السحاب وظهور مجد الله
كنار آكلة، لكننا لننظر الآن إلى موسى وهو على الجبل "أربعين نهارًا
وأربعين
ليلة" [18].



يرى القديس أغسطينوس أن رقم 40 يُشير
إلى كمال حياتنا الأرضية أو الزمنية، وكأنه يليق بالمؤمن أن يقضي كل أيام
حياته
على جبل الله، أي في شريعة الله ووصاياه، يتأمل مجد الرب وينعم باللقاء معه
وجهًا
لوجه. وكما صام موسى الأربعين يومًا هكذا يعيش المؤمن الحقيقي في حياة
الزهد كل
أيام غربته، ليس من أجل الزهد في ذاته إنما لأجل ارتفاع قلبه لحياة الشركة
مع الله
والتطلع المستمر له. أو بمعنى أدق نقول مع العلامة ترتليان: [صام
موسى
وإيليا أربعين يومًا وعاشا على الله وحده
[330]
أي صار طعامهما المشبع!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konoz.0wn0.com
 
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح الرابع من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح الرابع عشر من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الرابع والثلاثون من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح الحادي والعشرون من سفر الخروج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °◦ ♣..♥ منتدي الكتاب المقدس ♥..♣◦° :: تفسيرات وأسفار الكتاب المقدس-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر الخروج Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin