اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 من كتب الالهوت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
erine
عضو ذهبي
erine


انثى

الابراج : الاسد الأبراج الصينية : النمر
عدد المساهمات : 445
نقاط : 5747
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
العمر : 37
الموقع : الغربية
العمل/الترفيه : القراءة

المزاج مبسوط

من كتب الالهوت Empty
مُساهمةموضوع: من كتب الالهوت   من كتب الالهوت Emptyالإثنين مارس 15, 2010 11:20 pm

لوثر والآباء: العشاء الرباني



عزيزي القارئ
لعلك شاهدت حلقات برنامج "أين الحقيقة"
الذي أذاعته قناة أغابي الفضائية، والذي تناول في بعض حلقاته موضوع
الدكتور جورج حبيب بباوي، وما نُسِبَ إليه من أخطاء استدعت صدور قرار من
البابا شنودة بمنعه من التدريس في الكلية الإكليريكية، وذلك بعد نشره مقال
بعنوان: "لوثر والآباء: العشاء الرباني" والذي نُشِرَ
في مجلة الهدى التي تصدرها الكنيسة الإنجيلية في مصر في عام 1983م. وقد
قام كل من الأنبا بيشوي والأنبا موسى ضيفا الحلقات بالتعليق على هذه
المقالة وما بها من أخطاء مزعومة. وغني عن البيان إن ما قرأه كلا الأسقفان
لا يمت بصلة لهذه المقالة من قريب أو بعيد. فقد زعم كلاهما أن الدكتور
جورج ينكر الكهنوت، وينكر استحالة الخبز والخمر إلى جسد ودم المسيح ....
إلخ.
ونظراً لأن المقالة لم تكن تحت يد المشاهد لكي
يستطيع المتابعة، خصوصاً وأن اسم البرنامج اسم دال "أين الحقيقة"، فها نحن
نضع نص هذه المقالة تحت سمع وبصر القارئ لكي يستطيع أن يعرف "أين
الحقيقة". ولنا كل الثقة في أن القارئ يمكنه بسهولة أن يعرف أين الحقيقة
طالما توفرت له أدوات المعرفة، وطالما كان يرغب في هذه المعرفة.
للمزيد


رسالة
عيد الغطاس 2007م



ويرتاح عليه روح الله" (أش 11: 1 س). لقد سبق أن مُنح الروح في
القديم لباكورة جنسنا آدم، ولكن هذا صار متهاوناً من جهة حفظ الوصية
المعطاة له، واستهتر بما أُمر به، فسقط في الخطية، وبالتالي لم يجد الروح
راحةً بين الناس. "لأن الجميع زاغوا وفسدوا معاً ليس من يعمل صلاحاً، ليس
ولا واحد" (رو 3: 12)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رسالة عيد
الميلاد 2007م



نقدم لقرائنا الأعزاء رسالة عن عشرة أسباب
تدعونا للإيمان بالتجسد وقد كتبها الدكتور جورج بباوي عام 2005 ولم يتسن
لنا الوسيلة لنشرها آنذاك، واليوم ننشرها لعلها تكون سبب بركة لكل من
يقرأها، متمنين لكم دوام النعمة التي في يسوع المسيح.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رسالة عيد القيامة المجيدة 2007



الأسباب العشرة للقيامة المجيدة
عندما أعلن الله الوصايا العشرة، ورسم الرسول
بولس الحدود العشرة للمحبة (1كو 13: 1 - 7)، جعل الروحُ القدس معالم
الحياة الجديدة الناهضة من أوجاع الموت (أع 2: 24) عشرةً، مُعلناً لنا أن
ختم هذه الحياة هو في يسوع المسيح الرب الحي الواهب الحياة والقيامة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

In Christ: a survey of the
relationship between Christ and us humans



Download
PDF



حول موت الرب المحيي
على الصليب المكرم




من رسائل الأب صفرونيوس
من كتب الالهوت Christonthecrossأريد أن أحذِّر الأخوة من التعليم الذي شاع في كورة مصر،
والذي يعتبر القيامة مثل الموت، أي تعاقُب الحياةُ بعد الموت. هذا التعليم
القديم الذي عرفته الوثنية وديانات الأُمم السابقة، لا تملك عليه أي
دليل؛ لأن الموت لا يعطي لأي مخلوق - مهما كانت قدراته - أن يعود إلى
الحياة مرةً أخرى. وحتى الذين قاموا من الأموات في العهد القديم، ماتوا
بعد ذلك. أمَّا الدليل الباهر على القيامة، فهو قيامة الرب والمخلِّص بقوة
حياة لا تزول.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

التمييز بين العقيدة، والهرطقة، والرأي



د. جورج حبيب بباوي
ليست الهرطقةُ خطأً في التعبير أو في استخدام
الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقةُ في يوم من الأيام تعبيراً
لُغويا، وإنما الهرطقةُ مدرسةً فكريةً تفسِّر العقيدةَ بشكل خاطئ، مما
يؤثر في العقائد الأخرى.
والذين حاولوا تصوير الأريوسية على أنها رفض
لكلمة "المساويٍ، أو الواحد مع الآب في الجوهر"، لم يقرأوا التاريخ الكنسي
بدقةٍ، ولم يعرفوا أن تعبير الواحد، أو المساوي للآب في الجوهر، هو أحد
المراحل المتأخرة في الصراع اللاهوتي الذي تبلور في المجمع المسكوني
الأوَّل 325م.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حوارٌ مَعْ أُسقُفٍ قبْطِيٍ
حَولَ الشَّرِكَةِ في الطَّبيعَةِ الإلهَيَّةِ




د. جورج حبيب بباوي
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي
الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح
القدس، والذي يعطي لنا رجاء الصلاة هو الروح القدس، بل عندما نعجز عن
الصلاة يشفع فينا الروح القدس (رو 8: 26)، وهذا يعني أنه لو كانت الشركة في
الطبيعة الإلهية مقطوعة تماماً، أي لو كانت غير موجودة بالمرة لوجب علينا
أن نقول إن وساطة المسيح وحدها هي الوساطة الوحيدة، ولكن لأن الرب يسوع
نفسه قال إنه سيرسل معزياً آخر، وقال "ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي
ويعطيكم" (راجع يو 14: 16)، لم تعد علاقتنا بالمسيح مجرد أفكار ومشاعر
وكلمات، بل هي حلول الله الروح القدس فينا لكي نصلي في الله إلى الله، أي
لكي ندخل دائرة الشركة الثالوثية. ندخل في المسيح المتَّحد بالطبيعة
الإنسانية التي تنوب عنا، ونبقى في الروح القدس الذي يفحص أعماق الله،
ويعلن لنا كل شيء عن محبة الله. يعني الله هو الوسيلة إلى الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من كتب الالهوت Ascension_cover
صعود
المسيح



صعود ربنا يسوع بالجسد الذي جاز به الولادةَ
الناسوتية، والذي به ذاق الربُ الموتَ، ثم دُفِنَ وقام، ليس هو آخر
الأعمال التدبيرية للابن له المجد، بل هو بداية عمل المسيح كرأس للكنيسة،
وكآدم الأخير الذي يدخل إلى السموات "قدس الأقداس"، والذي تعلِّمنا تقوى
الكنيسة الأرثوذكسية عنه أنه "الموضع الذي لا يدخل إليه ذو طبيعة بشرية"
(قسمة سبت الفرح)، فصار بذلك الكاهن العظيم الجالس عن يمين الآب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

The Gospel of John in the Early Christian
Community



by: George Bebawi


Remember that history without Christ is
barren and that the Lord of history cannot become a
prisoner of history. The Incarnate Son of God
shines in his body, the church, and in our human
life. MSS and documents witness to Christ, but
we hear the witness to receive the life which
shines in our mortality.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المدخل إلى اللاهوت
الأرثوذكسي



د. جورج حبيب بباوي


هذه الدراسة ألقيت في شكل
محاضرات على طلبة وطالبات الكلية الإكليريكية بالقاهرة وطنطا، فجاءت
كمحاولة لوضع الأساس اللاهوتي والتاريخي للعقيدة المسيحية الأرثوذكسية،
وعلى أساس آبائي، وفي إطار التراث الأرثوذكسي المصري الذي يمتد من
أكليمنضس السكندري حتى العصر الحديث، فقد ساهم كل جيل في شرح العقيدة
الأرثوذكسية وقدم أفضل ما لديه. هذا الشرح المتراكم، أصبحنا في حاجة شديدة
إلى عرضه وهضمه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هل تؤمن المسيحية
بإله واحد؟



د. جورج حبيب بباوي


الله الواحد هو الإله
المخلِّص الذي لا يجب أن يترجى الإنسان غيره. يقول إشعياء: "وَالآنَ
أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ
الأَرْضِ كُلِّهَا أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ وَحْدَكَ" (أش 37: 20). فالخلاص
- مثل الخلق - هو عمل الإله الواحد
الذي لا يمكن أن يشترك فيه
آخر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

عقيدة التأله في الكنيسة الأرثوذكسية


المتروبوليت / نقولا
أنطونيو
مطران طنطا وتوابعها للروم الأرثوذكس



رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب
المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد على كتاب "بدع
حديثة" لقداسة البابا شنودة المقالة الخامسة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الظهور الإلهي



للميتروبوليت إيروثيوس
فلاخوس
نقلها إلى العربية الأب أنطوان ملكي

يُسَمّى حدث معمودية المسيح على يد يوحنا
السابق في نهر الأردن الظهور الإلهي (Theophany - Epiphany). في كنيسة
العصور الأولى، كان عيدا الميلاد والظهور يُعيَّدان في اليوم نفسه، أي
السادس من كانون الثاني. في القرن الرابع، انفصل العيدان ونُقل عيد الميلاد
إلى الخامس والعشرين من كانون الأول، أي أنّ اليوم الذي كان يعيّد فيه
الوثنيون لإله الشمس صار يوم التعييد لشمس البِر. على المنوال نفسه، يصف
القديس غريغوريوس اللاهوتي هذا العيد بأنه، بسبب المعمودية وإشعال النار،
عيد الأنوار واستنارة الموعوظين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

عيد الغطاس : إطلالة على الكلمة والروح القدس



بقلم: دكتور جورج حبيب بباوي
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب
مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار
جسده تابوت العهد الجديد الذي فيه "قسط المن" و"عصا هارون" لم يكن يحمل
لوحي شريعة العهد القديم، بل شريعة العهد الجديد (ارميا 31: 31) حيث يحل
روح الرب، الروح القدس لكي يعطي شريعة الحياة (رو 8: 1 - 3). وهذا هو السبب
الذي جعل العلامة أوريجينوس يقول إن أليشع نال نصيبين من روح إيليا؛ لأنه
عبر الأردن مرتين.

هنا يبدو المسيح يسوع وكأنه يلخِّص
التاريخ القديم، تاريخ الخلاص، لكي يقدم "عصارته" إلينا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ظاهرة سوء استعمال المفردات،
واللغة بشكل عام
وأثرها على التسليم الرسولي للإيمان



بقلم: دكتور جورج حبيب
بباوي

كان سوء استعمال المفردات هو أحد
عناصر تجربة آدم وحواء في الجنة (تك 3: 1 - 7)، ولازال سوء استعمال
المفردات هو الطابع المميِّز لكل الهرطقات ابتداءً من أول مدرسة للهراطقة
جميعاً، وهي المدرسة الأريوسية التي تبنَّت أساساً لغوياً أقامت عليه
فهمها للعقيدة. بدا هذا الأساس اللغوي في أن كلمة "ابن" تختلف عن كلمة
"أب"، وبالتالي يجيء "الأب" أولاً، ومن ثمَّ يجيء "الابن" بعد ذلك.
وهكذا جاءت كلمة "الثاليا" أي "المأدبة"، اسماً
جميلاً لمأدبةِ سمومٍ حَوَتْ عباراتٍ مسجوعةٍ سهلة الحفظ تخلع الإيمان من
جذوره بقوة وطغيان الكلمة:
"كان هناك زمانٌ لم يكن الابن فيه مولوداً".
وهكذا، وطبقاً لآريوس، فإن عبارة "مولود من
الآب" لا تناسب جوهر اللاهوت؛ لأن الولادة تقسيم.
كما أن عبارة "اللاهوت لم يلد ولم يُولد" التي
طبقها أريوس على الآب والابن، صارت فيما بعد إحدى عبارات نسطور التي أخذها
عن أريوس، حيث طبقها على التجسد نفسه.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا تلمسيني



بقلم: دكتور جورج حبيب بباوي
جسد المسيح أو ناسوت اللوغوس الكلمة هو مصدر
حياة وقيامة للذين يسمعونه. وفي الحقيقة أن يوحنا الذي أسهب في الكلام عن
ناسوت المسيح أكثر من غيره لم يستعمل فعل يلمس إلاَّ مرةً واحدةً فقط،
وذلك في قصة القيامة، فالفعل "Aptw" أي يمسك أو يحتضن استعمل 39 مرة في
العهد الجديد منها مرة واحدة فقط في قصة القيامة في إنجيل يوحنا (يو 20:
17). فاللوغوس المتجسد لا يهب حياة لمن يلمسه برؤية أرضية، وإنما لمن يؤمن
به حياة وقيامة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

القيامة والترتيب السماوي للحياة الجديدة


رسالة عيد القيامة المجيدة 2009



د. جورج حبيب بباوي

من المفردات اليونانية - القبطية
الهامة كلمة akolouqia
وهي تعني ترتيب، أو تتابع، وتسمى خدمة المعمودية في كنيستنا الأرثوذكسية
"ترتيب خدمة المعمودية". لكن هذه الكلمة لا تعنى مجرد التتابع مثل 1، 2، 3
... إلخ، بل تعني تتابع مراحل استعلانات الخلاص، فهي تعني الترتيب حسب
القصد أو الغاية من التدبير "الإيكونوميا".

بالنسبة لنا، يوجد في حياتنا - كبشر
– ترتيب أو دورة بيولوجية تبدأ من الحبل – الولادة – الحياة – القبر، أي
أن لنا akolouqia حسب
حياة الجسد.

أمَّا حسب تدبير الخليقة الجديدة،
فقد جاء الرب يسوع ودخل دورةً أخرى تبدأ بالحبل به – الولادة – الحياة –
المعمودية – البرية – الصليب – الدفن – القيامة – الصعود؛ لأن الرب يسوع
قد زرع ترتيباً آخراً غير الترتيب البيولوجي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من المكتبة الصوتية


أيضا ملف صوتي عن دورة الخليقة الجديدة في آدم
الجديد التي اسسها الرب يسوع المسيح بقيامته من بين الأموات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

القيامة العامة، أم قيامة المسيح؟


ملاحظات عقائدية
على عظة الأنبا شنودة الثالث في عيد القيامة
2009



د. جورج حبيب بباوي

لا ينبغي لنا إن نظن أن قيامتنا،
إنما تتم بقوة إلهية تعمل في الكون - كما هو شائع عند غير المسيحيين؛ لأن
قيامتنا نحن لها مصدر واحد، هو أن المسيح يسوع ربنا أقام الإنسانية كلها
فيه، وأنه سوف يُحضر هذه الإنسانية في اليوم الأخير على النحو الذي وصفه
الرسول بولس بأننا سوف نقوم؛ لأن المسيحَ قد "أَقَامَنَا مَعَهُ" (أف 2:
6)، وأقامنا فيه، بل و"رد آدم وبنيه إلى الفردوس"، وهو وحده الذي أبطل عز
الموت؛ لأنه "بالموت داس الموت والذين في القبور أنعم عليهم بالحياة
الأبدية".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نزول المسيح إلى الجحيم



د. جورج حبيب بباوي
يظهر نزول المسيح إلى الجحيم كتحوُّلٍ في الكون
نفسه، ذلك الذي كان فيه مكاناً أو بيتاً للموت يحكمه الشيطان، لكن منذ أن
نزل المسيح إلى الجحيم دُمِّرت تلك المملكة، وفقد القويُ سلطانه كبداية
التحول العظيم في يوم الدينونة عندما يصبح الله الكل في الكل. وقد توسع
أوريجينوس في شرح هذه الفكرة في كتاب "المبادئ"، لكن مجالها ليس الآن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محاضرات في تجسد
الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي (المحاضرة الأولى)




د. جورج حبيب بباوي
يسر أسرة الموقع أن تبدأ في تقديم مجموعة
محاضرات (عشرة محاضرات) لشرح كتاب "تجسد الكلمة" للدكتور جورج حبيب بباوي،
ونبدأ اليوم بالمحاضرة الأولى بمناسبة تذكار نياحة القديس البابا أثناسيوس
الرسولي بابا الإسكندرية العشرين. صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائمًا .
آمين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صعود رب المجد
بالجسد إلى السماء



هو الذي وضع لنا الأساس
السماوي الإلهي للأسرار




د. جورج حبيب بباوي
هذا المجد، هو نعمة الله
العظمى التي بها سوف يتحول الجسد، ليس إلى مجد غير محددٍ، وحسب خيال
الإنسان، بل مجد يسوع المسيح الرب "الَّذِي سَيُغَيِّرُ شَكْلَ جَسَدِ
تَوَاضُعِنَا لِيَكُونَ عَلَى صُورَةِ جَسَدِ مَجْدِهِ" (فيلبي 3: 21)؛
لأن الجسد الذي يُزرع في هوان القبر ويتحلل، سوف "يُقام في مجد" (1كو 15:
44)، هو مجد الجسم الروحاني السماوي، لأننا في آدم صرنا تراباً، ولبسنا
صورة الترابي، ولكننا في المسيح يسوع وحده سنلبس صورة السماوي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محاضرات في تجسد
الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي (المحاضرة الثانية)




د. جورج حبيب بباوي
الكلمة لم يكن له جسد، فهو الإله الذي قَبِلَ
التجسُّد بسبب محبته للبشر. وعندما أخذ الجسد من العذراء وبدون زواج أكَّد
أنه الإله الخالق (تجسد الكلمة 8: 3). كما أكد أثناسيوس على ثلاثة أشياء
تعبِّر عن الملامح العامة لسر الإفخارستيا، وكنا قد أشرنا من قبل إلى أننا
نأخذ المسيح الحي من الأموات في الإفخارستيا، نأخذه غالباً لا مغلوباً،
فادياً لا ثمناً يُدفع للآب، مخلصاً لا خاطئاً يقع تحت طائلة العدل الإلهي،
وهنا بالذات تظهر ملامح "السر المجيد"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الرد على د. حنين عبد المسيح


الصليب هو قوة الحياة التي أخذناها في
المعمودية، وفي مسحة الميرون




د. جورج حبيب بباوي

قرأت ما نشره د. حنين عبد المسيح،
عن عبادة الأصنام في الكنيسة الأرثوذكسية.
وهو في الحقيقة مثله مثل ألوف من الأقباط
الضحايا الأبرياء الذين وجدوا أنفسهم بين عشية وضحاها يصارعون الحياة
والفكر في مرحلة دقيقة من التاريخ شكلتها محاور ثلاثة. فهو مثل غيره من
الأغلبية الساحقة من الأقباط الذين شربوا حتى الثمالة من مستنقع العصر
الوسيط الأوربي، من ناحية. ومن ناحية أخرى رزحوا تحت وطأة رواسب الثقافة
المصرية التي تشرب كل يوم من راديكالية التوحيد الإسلامي، أضف إلى ذلك ما
ترسب – على مدى قرون طويلة - في وجدان الأقباط من أوطاخية عدَّلت وطوَّرت
في شكلها الأخير السائد في أدبيات العصر الوسيط القبطي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محاضرات في تجسد
الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي (المحاضرة الثالثة)




د. جورج حبيب بباوي
الشركة هي معرفة الآب من خلال
الكلمة وبواسطة كيان الإنسان نفسه الذي صُوِّرَ على مثال الابن؛ لكي -
بتأمل كيانه - لا يقع الإنسان في ازدواجية المعرفة، أي تصبح معرفته بنفسه
مثل مرآة يرى فيها الإنسانُ الابنَ الكلمة، إذ تعكس هذه المرآة حقيقة
الوجود حسب الشركة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]القديس أثناسيوس
الرسولي في مواجهة التراث الديني غير الأرثوذكسي




د. جورج حبيب بباوي

+ عندما مات المسيح على الصليب هل إصطلح العدل من الرحمة
وحُلَّت مشكلة الله، أم إصطلح الله مع الإنسان وحُلَّت مشكلة الإنسان.

+ هل المسيح بموته على الصليب دفع
فدية للشيطان؟ أم للآب؟ أم لم تكن هناك فدية أصلاً؟ هل هي فدية أم فداء؟

+ خطية الإنسان إهانة لكيان الله أم
لكيان الخاطئ؟ إن كانت إهانة لله فنحن في حاجة الى رفع العقوبة. وإن كانت
إهانة لكيان الإنسان فنحن في حاجة الى الشفاء. فماذا صنع الفادي إزاء
هذا؟

+ هل أخذ المسيح جسداً قابلاً للموت؟ إن كان قد أخذ
جسداً قابلاً للموت فكيف يكون الإله؟ وإن كان جسده غير قابل للموت فكيف
يفتدي أجسادنا القابلة للموت، وكيف أُسلم للموت؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هل يخلص غير المسيحي؟ : نص وتعليقات


يسر موقع الدراسات القبطية
واللاهوتية أن يضع بين يدي قراءه خدمة جديدة، ينشر من خلالها مشاركات
القراء المتميزة على المقالات التي ينشرها الموقع على مدونة المساحة
الحرة، والتي يحاول من خلالها التواصل مع متصفحي الموقع، وذلك عرفاناً من
الموقع بهذه المشاركات، وتقديراً منه لكُتَّابها. دون أن يعني هذا أن
الموقع يوافق بالضرورة على كل أو بعض ما جاء بهذه المشاركات، فقيمة الحوار
في حد ذاتها تتفوق وتعلو على ما قد يكون بين الإخوة من اختلاف في الآراء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محاضرات في تجسد
الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي (المحاضرة الرابعة)




د. جورج حبيب بباوي

لم أكن أريد أن أتعرض لموضوع
التألُّه مرةً أخرى؛ خصوصاً بعد أن أصدرنا دراستنا عن الشركة في الطبيعة
الإلهية فنحن نعتقد أنها أوفت الموضوع حقه. ولكن، ولأن موضوع اشتهاء
الإلوهة هذا، وإن كان يرتبط – في ذهن القائلين به - بشكل أو بآخر بموضوع
الشركة في الطبيعة الإلهية، إلاَّ أننا نشير من البداية إلى أنه موضوعٌ
غير معروف بالمرة في كتابات الآباء، فلم يقل أحدٌ منهم إن خطية آدم كانت
هي اشتهاء الإلوهة. وعلى ذلك فقد ألزمنا ذلك التعليم الخطير الذي قدَّمه
الأنبا شنودة الثالث في مجلة الكرازة، ثم أعاد نشره في كتابه "بدع حديثة"،
ألزمنا أن نجيب على هذا السؤال؛ لأن ما قيل يُعد إدعاء يهدم أحد جوانب
الخلاص، وهو القيامة من الأموات، أي عدم الموت، أو التألُّه، وهو ما حدث
لناسوت الرب يسوع نفسه. فإذا كان التألُّه خطية، وكان اشتهاء الإلوهة هو
سقطة الشيطان نفسه، ومن بعده آدم، فهل يعني ذلك أنه تمَّت شيطنة المسيح
نفسه؟ وبالتالي هل يمكن أن نعتبر أن الرب يسوع جاء لكي يجعلنا "شياطين"،
وبالتالي نبقى في حالة السقوط إلى الأبد؟!!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محاضرات في تجسد
الكلمة للقديس أثناسيوس الرسولي (المحاضرة الخامسة)



د. جورج حبيب بباوي
قداسة المسيح الإنسانية لأنه
بلا خطية هو تعليم عام مقبول في الشرق والغرب، وهو لا علاقة له بالمرة
بموضوع الذبيحة؛ لأن الذبيحة حسب فكر أو نظرية أنسلم لم تكن معروفة في زمن
الآباء بالمرة، ولا وجود لها إلاَّ مع بداية العصر الوسيط الأوربي.
فالمسيح ربنا بلا خطية ليس لأنه أخذ طبيعة ما قبل السقوط، بل لأنه أخذ
الطبيعة الإنسانية الساقطة لكي يحولها في أقنومه إلى حرة مقدسة، ليس فقط
بالاتحاد بلاهوته، بل بنمو هذه الطبيعة في وسط التجارب والصراعات والموت
والخوف.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تجسد الكلمة: رسالة إلهية إنسانية للكون المضطرب



د. جورج حبيب
بباوي

لقد دخل الكلمة المتجسد حياتنا
الإنسانية، ليس كفكرة، ولا كنظرية، ولا كقانون، أو شريعة، بل كشخص حي جاء
بالحياة، ووحَّد الحياةَ بجسده الخاص الذي أخذه من العذراء مريم والدة
الإله.
يظل شخص الكلمة، أو حسب لغة
الكنيسة "الأقنوم" حاضراً معنا ليس بما يقوله من أفكار أو يعلنه من مبادئ
أو حتى تعليم، فذلك النوع من الحضور هو حضور في عقل من يفكر ويدرس
التعليم، ويلقي خطاباً عن الكلمة المتجسد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الثالوث القدوس:
توحيد وشركة وحياة
الكتاب الأول




من رسائل الأب
صفرونيوس

أمَّا نحن، فقد
علَّمنا الابن الوحيد درس المحبة الأول، وهو محبة الآب، ولذلك لم يتكلم عن
الله، بل عن الآب. والكلام عن الله خاصٌ بكل الأُمم، أمَّا الكلام عن
الله الآب فهو خاصٌ بنا نحن الذين نؤمن بأن الله هو آب ربنا يسوع المسيح،
ولذلك السبب مَن يعرف الله كخالقٍ فقط وكإلهٍ فقط لا يرتفع إلى رتبة
التبني.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الثالوث القدوس:
توحيد وشركة وحياة (جديد)
الكتاب الثاني




من رسائل الأب
صفرونيوس

التدبير
هو رسمٌ إلهيٌ مُعلنٌ في الزمان وأساسه في الأزل. مُعطى لنا حسب النعمة،
ولكن مصدره هو الثالوث. يوحِّد حسب الإعلان، وينزع الانقسام؛ لأنه شركة في
الواحد في الثالوث. ينظِّم حياة ومصير الخليقة الجديدة، ويعطي لها في
الزمان الحاضر "العربون" إلى أن يأتي الدهر الجديد الذي لا تغرب فيه شمس
الحياة بالموت، بل تُشرق دائماً بنور أزلي يَهَب الاستنارة من الآب بالابن
في الروح القدس.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمى
مشرف منتدي



انثى

الابراج : الميزان الأبراج الصينية : الحصان
عدد المساهمات : 920
نقاط : 6689
تاريخ التسجيل : 22/02/2010
العمر : 45

من كتب الالهوت Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كتب الالهوت   من كتب الالهوت Emptyالخميس مارس 18, 2010 4:29 pm

جميل يايرينى ربنا معاكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
erine
عضو ذهبي
erine


انثى

الابراج : الاسد الأبراج الصينية : النمر
عدد المساهمات : 445
نقاط : 5747
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
العمر : 37
الموقع : الغربية
العمل/الترفيه : القراءة

المزاج مبسوط

من كتب الالهوت Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كتب الالهوت   من كتب الالهوت Emptyالجمعة مارس 19, 2010 9:42 pm

مرسى ايمى ربنا معاكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من كتب الالهوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ( . * . + * منتدي الكتب *. +. * ) :: كتب لاهوتيه-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

من كتب الالهوت Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader من كتب الالهوت Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
من كتب الالهوت Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
من كتب الالهوت Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
من كتب الالهوت Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
من كتب الالهوت Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
من كتب الالهوت Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
من كتب الالهوت Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
من كتب الالهوت Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
من كتب الالهوت Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
من كتب الالهوت Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin