اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامي سمير
مراقب عام المنتدي
رامي سمير


ما هي ديانتك : انا مسيحي

ذكر

الابراج : الحمل الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 1528
نقاط : 8059
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 49
الموقع : القاهره
العمل/الترفيه : في مجال الديكور

المزاج بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا

تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين   تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالجمعة مايو 28, 2010 7:37 pm

الاستعداد
لملاقاة عيسو






إن كان يعقوب قد ارتبك جدًا وخاف من
لقائه مع أخيه عيسو، لكن
الله هيأ قلبه لهذا اللقاء بظهوره لخاله لابان مؤكدًا له أنه هو الحافظ له
والمدبر
لحياته، وفي الطريق ظهر الله له وسمح له بمصارعته ليهبه اسمًا جديدًا تحمله
كنيسة
العهد القديم عبر الأجيال.



١. يعقوب مع ملائكة الله
١-٢



٢. يعقوب يبعث رسلاً لأخيه
٣-٨



٣. يعقوب يلجأ لله إله
أبيه ٩-١٢



٤. يعقوب يرسل هدية لأخيه
١٣-٢٣



٥. يعقوب يصارع مع الله
٢٤-٣٢


١. يعقوب مع ملائكة الله:




"وأما يعقوب فمضى في طريقه ولاقاه
ملائكة الله، وقال يعقوب إذ رآهم:
هذا جيش الله، فدعا أسم المكان محنايم" [١-٢]
.





إن كان لابان قد عاد مع أخوته إلى
أرضه التي وضع قلبه فيها،
فإن يعقوب بدوره انطق مع أسرته وكل ممتلكاته نحو الكنعان، وكأنه منطلق نحو
كنعان
السماوية، نحو أرض الموعد، لذا لاقته ملائكة الله. يعقوب يمثل الكنيسة
المتغربة
على الأرض تنطلق بقلبها وبأعضائها وبكل ما لها نحو حضن الآب بالروح القدس
خلال
اتحادها في المسيح يسوع رأسها وثبوتها فيه، تسير مختفية في مسيحها ومستندة
أيضًا.
بجيشه (ملائكة الله). هذا ما نظره يعقوب، إذ قال: " هذا جيش الله"...
فنحن
نسير في موكب إلهي ترافقنا الملائكة المحبين لخلاصنا.



يبدو أن عدد الملائكة كان ضخمًا حتى
دعاهم يعقوب "جيش
الله"، وقد دعى الموضع "محنايم" ويعني "معسكرين" أو
"محلتين"، إذ كان يعقوب بقومه يمثل جيشًا منظورًا، والملائكة الحافظة
لهم تمثل جيشًا إلهيًا غير منظور. يرى العلامة أوريجانوس أن الكنيسة
وهي
تضم خائفي الرب إذ تجتمع معًا تجتمع أيضًا ملائكة الله التي تحوط بخائفيه،
فيكون
مع الكنيسة المنظورة الكنيسة من الملائكة غير منظورة... يجتمع الكل معًا في
المسيح
يسوع حجر الزاوية، الذي يوّحد الأرضيين مع السمائيين. هكذا تصير الكنيسة
"محنايم" أي تصير معسكرين (أو محلتين) متحدين معًا.


٢. يعقوب يبعث رسلاً لأخيه:





إن كان الله قد أعطى يعقوب درسين،
الأول خلال ظهوره للابان القادم
إليه ليصنع به شرًا إذ أوقفه عن هذا العمل، والثاني بظهور ملائكة الله له،
فإن
يعقوب في ضعفه البشري كان يخاف غضب أخيه فأرسل أليه رسلاً ليختبر شعوره
نحوه. وكان
عيسو في أرض سعير في بلاد أدوم، والاسمان يخصان عيسو نفسه، كان يُدعى سعير
أي كثير
الشعر، وأدوم تعني أحمر أو دموي (تك ٢٥: ٢٥). وربما دعيت
المنطقة سعير بسبب كثرة الأشجار كأنها أشبه بالشعر الذي يغطي الجسم، وقد
امتدت
بلاد سعير من خليج العقبة إلى البحر الميت، وكانت ملكًا للحويين (تك
١٤: ٦)، استولى عليها عيسو.



أرسل يعقوب الرسل وبعث معهم رسالة
استعطاف دون استشارة الرب أو
طلب عون له... وإن كان في رسالته استخدم روح المحبة والاتضاع، ملقبًا أخاه
"سيدي".



سمع عيسو الرسالة وكان غنيًا جدًا
حتى خرج للقاء أخيه ومعه
أربعمائة رجل من عبيده، الأمر الذي أرعب قلب يعقوب فضاق به الأمر [٧]، ففكر
في تقسيم موكبه إلى جيشين حتى إذا هاجم عيسو الجيش الأول يهرب الآخر، كما
فكر في
تقديم هدية محبة استرضاءً لأخيه.



لا يُلام يعقوب في تدبيره للأمر،
خاصة وأنه عمل بحكمة وفي
إتضاع، لكنه يُلام على عدم استشارته للرب!


٣. يعقوب يلجأ لله إله أبيه:





إذ ضاق الأمر بيعقوب وخشى أخاه عيسو
التجأ إلى الله بالصلاة
وجاءت صلاته قوية وفعالة، إذ اتسمت بالآتي:



أولاً
: يتحدث مع الله خلال العلاقة الشخصية فيدعوه:
"يا إله
أبي إبراهيم وإله أبي إسحق
" [٩]. لا يتحدث مع الله بكونه
إلهًا معتزلاً البشرية، ولا كمحب للبشر بوجه عام، بل كآب له ولعائلته. ما
أجمل أن
يشعر الإنسان أنه على مستوى العلاقة الشخصية مع الله، الأمر الذي وضح في
حياة القديس
أغسطينوس
حتى قال في إحدى مناجاته أنه يتخيل كما لو لم يوجد في العالم
غير
الله وهو؛ يهبه الله كل الحب، ويرد هذا الحب بتقديم كل قلبه لله.



ثانيًا
: يُذكر الله بمواعيده: "الرب الذي قال لي
أرجع إلى
أرضك وإلى عشيرتك فأحسن إليك
" [٩]. يفرح الله بأولاده الذي
يصرون على تحقيق المواعيد الإلهية ويتمسكون بها في دالة البنوة.



ثالثًا
: يشعر في صلواته بالضعف أمام غنى محبة الله
الفائقة، وكأنه
يخجل أن يطلب بعد شيئًا، إذ يقول: "صغير أنا عن جميع ألطافك وجميع
الأمانة
التي صنعت إلى عبدك
" [١٠]. فما يطلبه الآن إنما هو امتداد
للتمتع بغنى محبة الله العملية التي ذاقها وذاب فيها! لا يطلب كمن له حق أو
كمن
يسأل الله أن يرد له شيئًا عن عمل صالح فعله، إنما يسأله أن يعطيه كما قد
عوده كل
أيامه السابقة، إذ كان ولا يزال غنيًا وسخيًا في عطائه له.



رابعًا
: يقول يعقوب: "فإني بعصاي عبرت هذا الأردن
والآن قد
صرت جيشين
" [١٠]. حين ترك يعقوب بيت أبيه خرج فارغ
اليدين لا يملك سوى عصا في يده، والآن يرجع بجيشين عظيمين. وكأنه بالمؤمن
وقد أنطلق
من العالم يحمل في قلبه عصاه أي صليبه كسر قوته، خلال هذه العصا الإلهية
التي صارت
له يصير في عيني الله كجيشين عظيمين، إذ يتقدس بروحه كما بجسده، وتقدم
الروح كل
طاقاتها كما يقدم الجسد كل حواسه مقدسة في الرب!



ويرى الأب قيصريوس في منظر
يعقوب وهو خارج بعصا ليعود
بجيشين صورة رمزية للسيد المسيح، إذ يقول: [استخدم يعقوب عصاه ليقتني
زوجته، أما
المسيح فحمل خشبة الصليب ليخلص الكنيسة
[390]].



أخيرًا: بعد أن نسب الله لنفسه
وعائلته، وبعد أن ذكره بمواعيده
الإلهية، وأعلن حقه في المواعيد لا عن بر صنعه إنما عن غنى محبة الله
المتزايدة،
وبعد أن تحدث عن الجانب الإيماني الخاص بفاعلية الصليب (عصاه) أخيرًا سأله
أن
ينجيه! ليتنا لا نعرض مشاكلنا ومتاعبنا واحتياجاتنا إلاَّ بعد تقديم ذبيحة
شكر لله
والتمتع بحديث وديّ معه واستعراض أعماله العجيبة معنا!


٤. يعقوب يرسل هدية لأخيه:





بحكمة بعث يعقوب إلى أخيه هدية محبة
يطفئ بها لهيب الغضب الذي
اشتعل منذ حوالي عشرين عامًا، مقتنيًا محبته مقابل حوالي ٥٨٠
رأس غنم وبقر وآتان الخ..
. (انظر المزيد عن
هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات و
التفاسير الأخرى).

وقد أرسل الهدية مجزئة، كل هدية
تليها هدية حتى يأسر
قلب أخيه.



ومع الهدية قدم اتضاعًا، إذ سأل
حاملي الهدايا أن يقولوا:
"لعبدك يعقوب هو هدية مرسلة لسيدي عيسو، وها هو أيضًا وراءنا" [١٨]،
"وتقولون: هوذا عبدك يعقوب أيضًا وراءنا، لأنه قد استعطف وجهه بالهدية
السائرة أمامي وبعد ذلك أنظر وجهه، عسى أن يرفع وجهي
" [٢٠].



ليتنا إن أمكن نسالم جميع الناس،
فنكسب كل واحد كصديق لنا
بأمور هذا العالم الزائل، وبروح الاتضاع الذي يرفعنا في عيني الله
والملائكة والناس
أيضًا!



أخيرًا أخذ يعقوب امرأتيه وجاريتيه
وأولاده الأحد عشر وعبر
مخاضة يبوق، أي نهر يبوق، ويعني "المتدفق" هو أحد روافد نهر الأردن يبعد
حوالي ٢٣ ميلاً شمالي البحر الميت، يدعى الآن الزرقاء.


٥. يعقوب يصارع الله:





"فبقى يعقوب وحده، وصارعه إنسان حتى
طلوع الفجر
"
[٢٤].



إذ اجتاز يعقوب وأسرته نهر يبوق
انفرد للخلوة، وكأنه كان يستعد
للقاء عيسو خلال لقائه مع الله، وقد ظهر له إنسان، يرى غالبية الدارسين أنه
ملاك
على شكل إنسان، وليس كلمة الله، لكنه يمثل الحضرة الإلهية، إذ يقول يعقوب: "لأني
نظرت
الله وجهًا لوجه ونجيت نفسي
" [٣٠]، كما قيل له:
"لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت" [٢٨].



"ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب
حق فخذه، فانخلع حق
فخذ يعقوب في مصارعته معه
" [٢٥]. بمعنى رأى الملاك أن
يعقوب في جهاده لم يستسلم بل صار يصارع طول الليل... الأمر الذي بدا فيه
الملاك
كمن هو مغلوب والإنسان كغالب، فضربه على حق فخذه ضربة خفيفة حتى جاءت في
بعض
الترجمات "لمس حق فخذه"، وكان يعقوب يصر "لا أطلقك إن لم
تباركني
" [٢٦]. إذ أدرك أنه كائن سماوي.



يعلق القديس أغسطينوس على هذا
التصرف فيقول: [لماذا
صارع يعقوب معه وأمسك به؟ لأن "ملكوت السماوات يُغصب والغاصبون
يختطفونه" (مت ١١: ١٢). لماذا صارع؟... لكي يمسك به
بتعب، فما نناله بعد جهاد نتمسك به أكثر
[391]].
كما يقول: [الإنسان غلب والملاك أنهزم. الإنسان الغالب يمسك بالملاك ليقول:
لا
أطلقك إن لم تباركني. يا له من سر عظيم! فالمهزوم يقف ليبارك الغالب! إنه
منهزم
لأنه أراد ذلك لكي يظهر في الجسد ضعيفًا، وإن كان بعظمته قويًا، فقس صلب في
ضعف
وقام في قوة (٢ كو ١٣: ٤)
[392]].
وكأن ما حدث مع يعقوب قبيل لقائه مع عيسو ليغلبه بالحب إنما يشير إلى عمل
السيد
المسيح الذي جاء كضعيف يحمل طبيعتنا، ويحتل آخر الصفوف، فيحصى مع الآثمة،
ويحمل عار
الصليب كمغلوب، لكنه هو القائم من الأموات يبارك طبيعتنا ويجددها فيه!



ويرى القديس أمبروسيوس أن ما
حل بيعقوب حيث انخلع فخذه
إنما يشير إلى شركة آلامه مع السيد المسيح الذي يأتي متجسدًا خلال نسله، إذ
يقول:
[في نسله يتعرف على وارث جسده، وبه يسبق فيعرف آلام وارثه خلال خلع حق فخذه
[393]].



انتهى الجهاد بسؤال مشترك، سأل
الملاك يعقوب عن اسمه لا لجهله بالاسم
وإنما لكي يغيره إلى اسم جديد يليق به كمجاهد، إذ يقول له: "لا يُدعى
اسمك
في ما بعد يعقوب بل إسرائيل، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت
" [٢٨].
وكما يقول القديس أكليمنضس الإسكندري: [قدم له الاسم الجديد للشعب
الجديد
[394]]، وكأن هذه
العطية لم توهب ليعقوب في شخصه وإنما لكل شعب الله علامة جهادهم الروحي.



دعى يعقوب الموضع الذي تم فيه هذا
الصراع: "فنيئيل"
أي "وجه الله"، إذ حسب نفسه مغبوطًا أن يرى الله وجهًا لوجه وتنجو
نفسه... وإذ أشرقت الشمس انطلق يعقوب ليلحق بأسرته متشددًا بهذه الرؤى وهذا
الجهاد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konoz.0wn0.com
 
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح السابع والثلاثون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الثامن والثلاثون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الرابع والثلاثون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الحادي والثلاثون من سفر التكوين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °◦ ♣..♥ منتدي الكتاب المقدس ♥..♣◦° :: تفسيرات وأسفار الكتاب المقدس-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
تفسير الاصحاح الثاني والثلاثون من سفر التكوين Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin