اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامي سمير
مراقب عام المنتدي
رامي سمير


ما هي ديانتك : انا مسيحي

ذكر

الابراج : الحمل الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 1528
نقاط : 8042
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 49
الموقع : القاهره
العمل/الترفيه : في مجال الديكور

المزاج بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا

تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج   تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالأحد مايو 30, 2010 10:50 pm


الضربات
العشر






تتحدث هذه الأصحاحات الأربعة
(7-10) عن التسع ضربات الأولي بينما تحدث الأصحاحان (11-12) عن الضربة
الأخيرة
التي ارتبطت بخروف الفصح:



1.
مقدمة للضربات [7: 1-13].



2. تحويل الماء دمًا
[7: 14-23].



3. ضربة الضفادع [8:
1-15].



4. ضربة البعوض [8:
16-19].



5. ضربة الذباب
[8: 20-32].



6. ضربة المواشي [9:
1-7].



7. ضربة البثور [9:
8-12].



8. ضربة البرد
والنار [9: 13-30].



9. ضربة الجراد [10:
1-20].



10. ضربة الظلام [10:
21-29].



11. ضربة الأبكار [ص 11، 12].

1. مقدمة للضربات:





قبل أن يبدأ الله بالضربات أكد لموسى عدة
حقائق:



أ. "أنا جعلتك إلهًا لفرعون"
[1].
أي
جعلتك سيِّدًا عليه، فلا تخافه ولا ترهب قسوة قلبه، وكما يقول القديس
باسيليوس
:
[يقدم هذا اللقب برهانًا علي نوع من السلطان في التدبير أو في العمل
[118]]. فالمؤمن يحذر من إبليس،
لكنه يؤمن أن له سلطان عليه كقول الرب: "ها أنا أعطيكم سلطانًا لتدوسوا
الحيَّات والعقارب وكل قوة العدو ولا يضركم شيء" (لو 10: 19)، وكما يؤكد القديس
يوحنا
الذهبي الفم
في أكثر من مقال إنه ليس للشيطان سلطان علينا، إنما يقدم
إغراءاته غير الملزمة وحيله وخداعاته لكي نسقط في فخاخه
[119].


ب. "أخوك يكون نبيك" [1].
أي المتكلم عنك، إذ التحمت
الوصية (موسى) بالعمل الكهنوت التعبدي (هرون)، صارت العبادة معلنة للوصية
وكاشفة
عنها، هذا هو إيماننا أن عبادتنا الليتورﭽية ليست شيئًا منفصلاً عن
إنجيلنا، بل عاملة به وكارزة، يستطيع الأُمّي والطفل أن يدركا الأسرار
الإنجيلية
خلال بساطة الطقس وروحانيته، ويقدر المتعلم والناضج أن يجد أعماق المفاهيم
اللاهوتية
الإنجيلية فيه.



ج. غاية الضربات:
"يعرف
المصريون إنيّ
أنا الرب" [5]، أي يبدد ظلمة الجهل التي طمست عينيّ الإنسان في شره. بمعنى
آخر، لم يهدف الله بها إلى إلقاء الرعب في قلوب الحاضرين، إنما أراد أن
تكون سندًا
للخلاص. وكما يقول القديس غريغوريوس أسقف نيصص: [بهذه المعجزات
عينها يُهزم
العدو (الشيطان) ويتقوى شعب الله
[120]]. ذكرَّهم بها الرب بعد مرور
قرون طويلة ليرُدهم إليه، ففي المزمور (78: 43-53) كان يعاتبهم كيف خلصهم
بيد قوية
وضرب العدو ليُعينهم، أما هم فلا زالوا يسلكون في قساوة قلبهم.



د. استدعى فرعون ساحرين:
ذكر القديس بولس الرسول
اسميهما "مينيس ويمبريس" (2 تي 3: 1)، عن التقليد اليهودي، قام هذان
الساحران بمقاومة موسى وهرون ليس بإلقاء الرعب والتهديد كما فعل فرعون،
وإنما خلال
حرب خطيرة هي حرب التمويه بين الحق والباطل، بين عمل الله وعمل إبليس،
فحاولا أن
يفعلا ما يفعلانه موسى وهرون لكنهما فشلا، إذ يقول الكتاب:



*
"عصا هرون ابتلعت عصيِّهم" [12].



*
"فعل كذلك العرّافون بسحرهم ليخرجوا البعوض فلم يستطيعوا... فقال العرّافون
لفرعون هذا إصبع الله" (8: 18، 19).



*
"لم يستطع العرّافون أن يقفوا أمام موسى من أجل الدمامل، لأن الدمامل كانت
في
العرافين وفي كل المصريين" (9: 12).



بمعنى آخر، إن كان السحرة حاولوا الخداع
بإبراز بعض أعمال تحمل صورة ما فعله موسى وهرون، وذلك بفعل السحر، لكنهم
كانوا في
ضعف، وسقط الساحران تحت الضربات كغيرهما، ولم يكونا قادرين على إبطال
الضربات أو
إنقاذ فرعون وجنوده... واضطرَّا أن يعترفا بقوة "إصبع الله".



في دراستنا لسفر الرؤيا رأينا حربًا
مشابهة، فكما يعلن الثالوث القدوس أعماله مع الإنسان يحاول الثالوث الدنس
"ضد
المسيح والوحش البرّي والوحش البحري" أن يخدعوا البشر، بل وأحيانًا يقدمون
أعمالاً تبدو كما لو كانت تشبه أعمال الثالوث القدوس، مثل عمل المعجزات
بفعل
شيطاني
[121].


ه. العصا التي كانت في يد موسى النبي
دُعيت "عصا الله" (4: 20)، "عصا هرون" (7: 22)،
"عصا موسى" (10: 13)، هي عصا الخلاص التي تعمل في حياتنا تُشير
إلى الإيمان بالصليب الخشبة المُحيية، لذا دُعيت عصا الله، كما تُشير
للوصية
الإلهية أو كلمة الله الكارزة بالصليب (عصا موسى)، وأيضًا تشير للحياة
التعبُدية
التي خلالها ندخل في حياة الشركة مع المصلوب (عصا هرون)، وكأن الإيمان
يلتحم
بالكتاب المقدس والعبادة بغير انفصال.



و. العصا بين الناموس والصليب
: العصا الذي جاء بها موسى
إلى مصر هي الناموس الذي يضرب به الضربات العشر، أي يُدين الخطية ويفضحها،
وهي
أيضًا الصليب الذي جرد إبليس من سلطانه وقهر قوته معطيًا للمؤمنين قوة
الغلبة
والخلاص، في هذا يقول العلامة أوريجانوس: [موسى يأتي إلى مصر حاملاً
العصا
التي يعاقب بها ويضرب بها الضربات العشرة، أي بالوصايا العشر. أما العصا
التي تمت بها
هذه الأمور، والتي أخضعت مصر وروضت فرعون، فهي صليب المسيح الذي غلب
العالم،
وانتصر علي (رئيس هذا العالم) وعلى "الرؤساء والسلاطين" (كو 2: 15)، إذا
ما أُلقيت علي الأرض تتحول إلى حيَّة، فتلتهم حيَّات سحرة مصر الذين قاموا
بعمل
نفس الشيء، وقد كشف لنا الإنجيل أن هذه الحيَّة هي الحكمة بالقول: "كونوا
حكماء كالحيَّات" (مت 10:10)، وفي موضع آخر: "وكانت الحيَّة أحكم جميع
الحيوانات التي في الجنة" (تك 3: 1)، إذن فصليب المسيح الذي كانت البشارة
به
تعتبر نوعًا من الجنون، كان موجودًا في موسى، أي في الناموس، كقول الرب:
"لأنه مكتوب عنيّ" ( يو 5: 46)، هذا الصليب الذي كتب عنه موسى، إذ طُرح
علي الأرض، أي آمن به البشر، تحول إلى حكمة تلتهم كل حكمة المصريين، أي
يبتلع كل
حكمة هذا العالم، أنظر كيف صيَّر الله حكمة هذا العالم جهالة؟! (1 كو 1:
2)، برفع
المسيح علي الصليب الذي هو قوة الله وحكمته].



ز. سرّ الضربات العشر:
يرى بعض الآباء في الضربات
العشر صورة رمزية لعمل الصليب في قلب الإنسان الذي صار محبًا للعالم، أي
صار كأرض
مصر، حتى ينطلق به إلى الحياة المقدسة، ففي اختصار نقول أن:



الضربة الأولي:
أو تحويل ماء
النهر دمًا، يُشير
إلى ضرورة تحويل مياه القلب البارد إلى حياة الجهاد، كقول الرسول: "لم
تجاهدوا بعد حتى الدم".



والضربة الثانية: الخاصة
بالضفادع تُشير إلي الحياة المملوءة كلامًا فارغًا بلا عمل، كنقيق الضفادع
طوال
الليل، فبالروح القدس ندخل من كثرة الكلام إلى الحياة الإيمانية العاملة.



والضربة الثالثة:
الخاصة
بالبعوض تُشير إلي
الأفكار الشريرة حيث لا يشعر الإنسان بالبعوضة على جسده إلاَّ عندما تلدغه،
وهكذا
كثيرًا ما يستسلم الإنسان للأفكار ولا يدري بها إلاَّ بعد أن تثير أحاسيسه
نحو
الخطية، فينطبق عليه قول الكتاب: "يشربون الإثم كالماء". فبالروح القدس
نغلق باب الفكر عن الشر لينفتح منطلقًا نحو العمل الإيجابي البنّاء.



الضربة الرابعة:
خاصة بالذباب
الذي يقدم عن
الأماكن القذرة ويسبب أمراضًا، مُشيرًا بهذا إلى ضرورة الهروب من مصدر
الخطية
ومثيراتها، كأصدقاء الشر وأماكن الدنس حتى لا تُصاب بالضعف.



الضربة الخامسة:
خاصة بالوباء
الذي أصاب
الماشية، يُشير إلى الانحطاط إلى الأفكار الجسدية الحيوانية، فيليق بنا
ألاَّ نسلك
حسب شهوات الجسد بل نقبل شهوة الروح.



الضربة السادسة:
أي البثور
والقروح، تشير إلى فساد الجسد
وعدم تقديسنا له، وإذ يلزمنا أن نتقبل عمل الروح القدس حتى في أعضاء جسدنا.



الضربة السابعة:
أي حدوث أصوات
رعد وبرد ونار، تشير إلى
عمل الله داخل القلب فيُرعد بروحه القدوس فينا، ليُزلزل كل خطية استكانت
داخل
القلب وتأسست فيه، ويسقط البرد لقتل كل بداية زرع شيطاني (الأعشاب)، وبناره
المقدسة يحرق الأشواك الخانقة للنفس ويلهب القلب بنار الحب الإلهي.




الضربة الثامنة
: خاصة بالجراد
تُشير إلى عدم
ترك أي أثر للخطية في حياتنا، كما فعل الجراد حيث لم يترك ورقة خضراء في كل
الأرض.



الضربة التاسعة
: هي الظلام،
أي اكتشاف
الإنسان عمى بصيرته الروحية، صارخًا إلى الله ليهبه استنارة روحية داخلية.




أخيرًا الضربة العشرة
: ضربة الأبكار التي تُشير
إلي قتل إبليس وجنوده، لكي نصير نحن أنفسنا أعضاء في كنيسة الأبكار.



قدم لنا العلامة أوريجانوس
تفسيرًا لهذه الضربات العشر قائلاً: [كل نفس في هذا العالم تعيش في ضلال
وجهل
للحقيقة، إنما هي (رمزيًا) في مصر
. (انظر
المزيد عن هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات و
التفاسير الأخرى).

عندما يقترب منها ناموس الله[122] تتحول لها المياه إلى دم، أي
تتحول الحياة السهلة المملوءة كسلاً إلى دم العهدين القديم والجديد، ثم
تجتذبها
بعيدًا عن الأحاديث الباطلة التي في نظر عناية الله نقيق ضفادع، ثم تُنقيها
من الأفكار
الشريرة التي تشبه لدغة البعوض، وتنزع عنها إبر الشر. تضمد فيها الجراحات
التي
تسببها النشوة التي يرمز لها بالذباب، وتهدم فيها الغباء والإدراكات
الحيوانية...
يهتم الناموس بجراحات خطاياها وينزع عنها انتفاخ الكبرياء وحروق الغضب،
ويقدم لها
أصوات الرعد أي تعاليم الإنجيل، ويستخدم تأديبات البرد لكي تخضع فيها
تنعُمات الحواس
وتلذُّذاتها، كما يُقدم لها نار التوبة لكي تُردد النفس قائلة: "ألم يكن
قلبنا ملتهبًا فينا" (لو 24: 32)، لا يتأخر الناموس عن أن يرسل لها الجراد
الذي يهاجم العواطف الثائرة غير النقية فيلتهمها، فتتهذب النفس بتعاليم
الرسل
"ليكن كل شيء بلياقة وبحسب ترتيب" (1 كو 14: 40). وعندما تستوفي
التأديبات عن عاداتها الشريرة وتلتزم بتغيير حياتها إلى الحياة الفضلى
تعترف بصاحب
الضربات، وتقول أنه "إصبع الله"، حينئذ تدرك ظلمة أعمالها وتعترف بظلمة
خطاياها، فإن بلغت هذا الحد يُهلك الله في داخلها أبكار مصر (الشر)
[123]].

2. تحويل الماء دمًا:





يلاحظ في الضربات العشر أن الله كان
يوجهها ضد آلهة المصريين نفسها ليكشف ضعفها، إذ يقول: "وأصنع أحكامًا بكل
آلهة المصريين أنا الرب" (12: 12)، ومن ناحية أخرى كان يهدف بها إلى فضح
حياتهم التي يسلكونها في الشر. فتحويل مياه النيل إلى دم دنس أوقع المصريين
في
حيرة إذ رأوا معبودهم قد صار دنسًا! ومن جهة أخرى كشف لهم أن فكرهم كله
جسداني
[124]، يرون كل شيء
حسب اللحم
والدم وليس بمنظار روحي.



هذا ونهر النيل يُشير إلى حكمة المصريين وفلسفاتهم
المتغيرة، فبتحويله إلى دم ظهر أنه لا خلاص لهم بالحكمة البشرية والفلسفة
الزمنية،
إنما بالإيمان بدم السيِّد المسيح الذي يمتص كل حكمة وفلسفة. لهذا بدأت
الضربات
بالدم وانتهت أيضًا بالدم، حيث ذُبح خروف الفصح، ووُضعت علامة الدم على
العتبة
العليا والقائمتين، فهلك أبكار المصريين وأُنقِذ شعب الله.



لقد طلب الرب من موسى أن يذهب إلى فرعون
في الصباح [15]، لأن حربنا مع عدو الخير تبدأ مع صباح حياتنا الروحية وبدء
انطلاقها.
كما طلب منه أن يلتقي به علي حافة النهر، يخرج إليه عند المياه [15]. وكأن
ذلك
إعلان للمؤمن أن يلتقي مع صاحب الفلسفات بذات فلسفاتهم، فلا تخاف الكنيسة
من دراسة
العلوم الفلسفية، واشترط أن يأخذ العصا التي تحولت إلى حيَّة في يده، فلا
إمكانية
للغلبة على الشر بدون الصليب واهب النصرة.



أما النتيجة فهي: "يكون دم في كل
أرض مصر في الأخشاب وفي الأحجار" [19]، فإن كان الأرض قد صار "أرض
مصر" أي محبًا للعالم، فإن الدم يُدخل إليه ليقدسه، والخشب الذي فيه بلا
حياة
يجرى فيه الدم ليصير أشجارًا حيَّة مثمرة، والحجارة الجامدة تتحول إلى
"أولاد
لإبراهيم"، كقول السيِّد المسيح نفسه "إن سكت هؤلاء فالحجارة
تصرخ"!



أما موت السمك ونتانته [18، 21] فيُشير
إلى هلاك ما ظنه المصريون غذاءً لهم في الفلسفات الزمنية، فتصير رائحة
الفلسفات
الوثنية بجانب الإيمان غير لائقة، لا تستريح لها النفس.



ويلاحظ أن الماء لم يصر دمًا للعبرانيين،
وكما يقول القديس غريغوريوس أسقف نيصص: [ليس بالأمر العجيب أن
العبرانيين
وهم يقطنون بين الغرباء لا يتأثرون بشرور المصريين، هذا ما يمكن ملاحظته في
المدن
المزدحمة الآن حيث يتمسك الناس بآراء متناقضة، فبالنسبة للبعض مجاري
الإيمان التي
يستقون منها التعاليم الإلهية منعشة وواضحة، أما بالنسبة للآخرين الذين
يعيشون
كالمصريين حسب أهوائهم الشريرة صارت المياه دمًا فاسدًا
[125]].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konoz.0wn0.com
 
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح السابع عشر من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح السابع والعشرون من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح السابع والثلاثون من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح السابع عشر من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح السابع من سفر التكوين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °◦ ♣..♥ منتدي الكتاب المقدس ♥..♣◦° :: تفسيرات وأسفار الكتاب المقدس-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
تفسير الاصحاح السابع من سفر الخروج Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin