اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامي سمير
مراقب عام المنتدي
رامي سمير


ما هي ديانتك : انا مسيحي

ذكر

الابراج : الحمل الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 1528
نقاط : 8246
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 49
الموقع : القاهره
العمل/الترفيه : في مجال الديكور

المزاج بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا

تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين   تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالجمعة مايو 28, 2010 7:18 pm

موت
سارة






إن كانت سارة كزوجة تمثل الجسد في
ارتباطه بالنفس،


فإن سارة
كرفيقة لرجلها في جهاده الروحي،

لا تمثل ثقلاً يعطل نموه بل معينًا له تسنده كل أيام
غربته،


تنطلق معه
من أور الكلدانيين لتعيش كغربية،

وتشاركه استضافته الغرباء،
تسمع له وتتجاوب معه،


إنما تمثل
الجسد الذي بتقديسه بالروح القدس لا يعوق النفس في انطلاقها نحو السماء بل
يسندها
خلال الممارسات الحية من صلاة وأصوام وتعبدات الخ.... الآن ماتت سارة
ليدفنها
إبراهيم رجلها على رجاء القيامة.



1. موت سارة 1-2



2. شراء مغارة المكفيلة 3-20


1. موت سارة:





رجع إبراهيم ومعه إسحق حيًا وكأنه
قائم من الأموات. آمن
إبراهيم بالقادر على الإقامة من الأموات فنال في ابنه تأكيد الوعد الإلهي
بقسم أن
يكون نسله كنجوم السماء... لكن كان لابد للموت أن يجتاز هذه العائلة
المباركة
فيقتنص جسد سارة



إلى حين يبقى قلب إبراهيم ونسله
متعلقًا بالرب القادر على
إقامة النفس والجسد معًا.



مما يلفت نظرنا أن الكتاب المقدس
اهتم بتحديد عمر سارة والحديث
عن شراء قبر في أرض كنعان لدفنها... إذ يقول "وكانت حياة سارة مئة
وسبعًا
وعشرين سنة سني حياة سارة. وماتت سارة في قرية أربع التي

هي

حبرون في
أرض كنعان،

فأتى إبراهيم ليندب سارة ويبكى
عليها" [1-2].



عاشت سارة 127 عامًا،
كلها أعوام مثمرة في
الرب،

بدت
في سنواتها التسعين الأولى عقيمة من جهة الإنجاب،

لكن بالإيمان ظهرت أمًا
للمؤمنين (إش 51: 2)،

تشارك رجلها إبراهيم (أب المؤمنين) كل أيام جهاده،

تحمل معه
المشقات وتتقبل معه الوعود الإلهية... كما سلكت بروح الطاعة حتى طلب الرسول
بطرس
من المؤمنات أن يتمثلن بها: "كما كانت سارة تطيع إبراهيم داعية إياه سيدها،



التي صرتنَّ
أولادها صانعات خيرًا وغير خائفات خوفًا البتة" (1 بط 3: 6).



يبدو أن إبراهيم كان متغيبًا عن
خيمته في لحظات موتها،


وإذ جاء
وسمع بالخبر وقف أمامها يذكر عشرات السنوات التي عاشتها معه،

وقد بقيت الوحيدة من
أهله التي خرجت معه من أور الكلدانيين لتعيش متغربة حيثما حلّ. وقف أمام
جثمانها
لا ليسترجع ذكريات طويلة،

إنما كان يتلامس مع شريكة حياته،
وجزءًا لا يتجزأ من
كيانه،

فصار
يندبها ويبكها. وهذه

هي
المرة الأولى التي نسمع فيها عن إبراهيم الشيخ
الوقور يندب
ويبكى. فلم نسمع انه بكى أو حزن عند مفارقته أهله بأور الكلدانيين،


ولا عند سبى
لوط،

ولا عن
انطلاقه ثلاثة أيام ليذبح ابنه،

لكنه يقف الآن أمام سارة يندبها
ويبكها.



إن كان إيمان إبراهيم قد رفعه فوق
الأحداث،


فبالإيمان
حارب الملوك لينقذ ابن أخيه لوط،

وبالإيمان أخذ ابنه إسحق
إلى أرض المريا
ليذبحه... لكن هذا الإيمان لا يتعارض مع المشاعر الإنسانية الرقيقة التي
فجرت
ينابيع دموعه أمام جثمان سارة! الإيمان لا يجردنا من الاحساسات،


بل يقدسها
وينميها في الرب. هذا ما نراه في أبينا إبراهيم رجل الإيمان،

وما نلمسه في التلاميذ
والرسل،


بل
وفي السيد المسيح نفسه الذي لم يحتمل دموع مريم ومرثا على أخيهما لعازر
فبكى (يو
11: 35) حتى قال اليهود: "انظروا كيف كان يحبه؟!" (يو 11: 36). وقد جاءت
رسائل معلمنا بولس الرسول مشحونة بالمشاعر الإنسانية المقدسة، فنراه يذكر
دومًا
منظر تلميذه تيموثاوس وهو يبكى عند فراق الرسول أو عند سجنه (2 تي 1: 3،
4).


2. شراء مغارة المكفيلة:





في هذه اللحظات المرة التي فيها
تفجرت ينابيع دموع إبراهيم
تعلن مشاعره من نحو زوجته سارة سلك إبراهيم بحكمه وإيمان،

فنلاحظ في تصرفاته الآتي:


أولاً
: لم يفكر إبراهيم في دفن زوجته بجوار
أسلافه،


فإن كان
بالإيمان قد خرج مع سارة من أور الكلدانيين،

بقى سالكًا بالإيمان
حتى النفس الأخير،

فلم يدفن زوجته هناك بل اقتنى مغارة
في كنعان لتدفن سارة ويدفن
هو وإسحق ورفقة ويعقوب وليئة.



ثانيًا
: يقول الكتاب: "وقام إبراهيم من
أمام ميته وكلم بنى
حثِ،

قائلاً: أنا غريب ونزيل عندكم،
أعطوني ملك قبر معكم
لأدفن ميتي من أمامي. فأجاب بنو حث إبراهيم،

قائلين له: اسمعنا يا
سيدي أنت رئيس من الله بيننا،

في أفضل قبورنا ادفن
ميتك... فقام إبراهيم وسجد لشعب الأرض لبنى حث..." [3-7].



يبرز الكتاب المقدس اتضاع إبراهيم
النابع عن شعوره بالتغرب...،


فبينما
يتطلع إليه بنو حث كسيد ورئيس (أمير) من الله بينهم،

إذ به يدعو نفسه
غريبًا ونزيلاً عندهم،

لا يحتمل حبهم وكرمهم فيسجد أمامهم علامة الشعور
بالجميل. حقًا
إن أولاد الله ظاهرون لا بحب السلطة والاعتداد بالذات إنما بروح الحب
والوداعة
والاتضاع. بهذا يتحقق القول: "لا يمكن أن تخفي مدينة قائمة على جبل" (مت
5: 14)،

لا
جبل التشامخ بل جبل الله،

القائمة والمؤسسة على السيد المسيح
نفسه واهب الاتضاع!



عاش إبراهيم سنوات طويلة بين قبيلة
بنى حث،


وهى من نسل
حث بن كنعان (تك 10: 15) التي أسست دولة الحثيين،

وقد حسبوه رئيسًا
عليهم من قبل الرب لا بإقامته ملكًا أو تسلمه مركزًا قياديًا مرموقًا وإنما
خلال
إدراكهم بالخضوع له من أجل ما تمتع به من شركة مع الله. أما هو فكان يشعر
بالغربة
في أعماق قلبه،

الأمر الذي تكشف في لحظات موت سارة. بهذه الروح عاش
أولاد
إبراهيم الحقيقيون،

فقال داود النبي في أيامه الأخيرة إذ أعدّ كل شيء
لابنه سليمان
لبناء الهيكل: "من أنا ومن هو شعبي حتى نستطيع أن ننتدب هكذا،


لأن منك
الجميع ومن يدك أعطيناك،

لأننا نحن غرباء أمامك،
نزلاء مثل كل آبائنا،

أيامنا
كالظل على الأرض وليس رجاء" (1 أى 29: 14، 15)
. (انظر المزيد عن هذا
الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات و
التفاسير الأخرى).
ويلخص الرسول بولس حياة رجال
الإيمان،

أولاد
إبراهيم،


قائلاً:
"في الإيمان مات هؤلاء أجمعون وهم لم ينالوا المواعيد بل من بعيد نظروا
وصدقوها وحيوّها وأقروا بأنهم غرباء ونزلاء على الأرض" (عب 11: 13).



ثالثًا
: تأثر بنو حث جدًا بالشيخ الذي فقد
زوجته،


فأعلنوا
حبهم له وتكريمهم إياه،

واشتياقهم أن يقدموا له أفضل مدفن لهم ليكون بين
يديه،



أما هو فلم
يستغل هذا الحب بل في نقاوة قلب سألهم أن يقبل صاحب المغارة الثمن. وكما
يقول القديس
يوحنا ذهبي الفم
: [مع أن سكان هذا الموضع دعوه رئيسًا إلا أنه وضع في
نفسه أن
يدفع ثمن القبر
[330]].



ليت كل خادم للرب وكل راعٍ في
الكنيسة إذ يرى الشعب يشتاق أن
يقدم حبًا،

لا
يستغل هذه المحبة،

إنما في نقاوة قلب يسلك بروح عفيفة
لا تشتهي شيئًا!



رابعًا
: يبرز القديس إيرنييؤس الفكر
الإيماني الذي عاشه أبونا
إبراهيم وأعلنه بقوة برفضه استلام المقبرة كهبة مجانية من يدي إنسان،


منتظرًا
بصبر أن يتقبل نسله الأرض كلها - أرض الموعد - من يدي الله،

إذ يقول: [هكذا إذن
فإن وعد الله لإبراهيم قد بقى ثابتًا،


إذ قال له: "ارفع
عينيك وأنظر من الموضع الذي أنت فيه شمالاً وجنوبًا وشرقًا وغربًا،


لأن جميع
الأرض التي أنت ترى لك أعطيها ولنسلك

إلى الأبد" (تك
13: 14،

15). وأيضًا قال:
"قم امشِ في الأرض طولها وعرضها،

لأني لك أعطيها" (تك 13: 17). ومع ذلك
"لم يعطه فيها ميراثًا ولا وطأة قدم" (أع 7: 5)،

بل ظل غريبًا ونزيلاً
هناك على الدوام. وعند موت سارة زوجته لما أراد الحثيون أن يمنحوه موضعًا
ليدفنها
فيه رفض أن يأخذه كهبة بل اشترى بأربعمائة شاقل فضة مقبرة من عفرون بن صوحر
الحثي.
وهكذا فقد انتظر بصبر تحقيق وعد الله ولم يقبل أن يظهر كمن يتقبل من الناس
شيئًا
وعده الله أن يهبه إياه،

عندما قال له أيضًا: "لنسلك أعطى هذه الأرض من نهر
مصر


إلى النهر
الكبير نهر الفرات" (تك 15: 18). فإن كان الله قد وعده بأن يرث الأرض،


ولكنه لم
ينلها طوال أيام رحلته،

فلابد أن ينالها في قيامة الأبرار هو ونسله معًا،

أي خائفوا
الله والمؤمنون به. نسله هذا هو الكنيسة التي تمتعت بالنبوة لله في الرب،


كقول يوحنا
المعمدان: "الله قادر أن يقيم من هذه الحجارة أولادًا لإبراهيم" (مت 3:
9). هكذا أيضًا يقول الرسول في الرسالة


إلى أهل غلاطية:
"وأما نحن أيها الأخوة فنظير إسحق أولاد الموعد" (غل 4: 28). وفي نفس
الرسالة يعلن بوضوح أن الذين آمنوا بالمسيح يقبلون المسيح بكونه الوعد الذي
أُعطى
لإبراهيم، إذ يقول: "وأما المواعيد فقيلت في إبراهيم وفي نسله؛ لا يقول في
الإنسان كأنه عن كثيرين بل كأنه عن واحد في نسلك الذي هو المسيح" (غلا 3:
16)...
هكذا إذن الذين هم من الإيمان يتباركون مع إبراهيم المؤمن،

وهم أولاد إبراهيم[331]].


خامسًا
: يرى القديس باسيليوس الكبير أن
إبراهيم كرجل إيمان لم
يقتن شيئًا،


إنما
اقتنى في كل حياته مقبرة يُدفن فيها مع زوجته وأولاده... وكأنه يعلن أنه لا
يطلب
من الأرض إلا ما يدفن فيه الجسد على انتظار القيامة من الأموات!



سادسًا
: اشترى إبراهيم المغارة التي يُدفن
فيها مع زوجته وأولاده
بالفضة،

فإن
كانت الفضة تشير

إلى كلمة الله (مز 12: 6)،

فانه مُصرّ ألا تكون
له ملكية في العالم سوى الموضع الذي يقتنى بكلمة الله.



أخيرًا فإن مغارة المكفيلة
أي الكهف (المزدوج)
إنما

هي

مغارة تضم مغارتين
معًا،

إحداهما
داخلية والأخرى خارجية،

في مدينة الخليل. كانت ملكًا لعفرون (
أي شبيه بالآيل) بن
صوحر (بياض أو لماّع)،

ويبدو أن إبراهيم لم يكن يعرفه حين أراد شراء
المغارة كما يظهر
من سياق الحديث بين إبراهيم وبنى حث [١٣]،

أما عفرون فكان يعرف
إبراهيم تمامًا وقد اشتاق أن يقدمها هدية مجانية له [١١]. بل ويهبه
أيضًا الحقل المجاور للمغارة.
















تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Divider-3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konoz.0wn0.com
 
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح السابع والعشرون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الحادي والعشرون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الثاني والعشرون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الرابع والعشرون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الخامس والعشرون من سفر التكوين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °◦ ♣..♥ منتدي الكتاب المقدس ♥..♣◦° :: تفسيرات وأسفار الكتاب المقدس-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
تفسير الاصحاح الثالث والعشرون من سفر التكوين Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin