اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامي سمير
مراقب عام المنتدي
رامي سمير


ما هي ديانتك : انا مسيحي

ذكر

الابراج : الحمل الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 1528
نقاط : 8245
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 49
الموقع : القاهره
العمل/الترفيه : في مجال الديكور

المزاج بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا

تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين   تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالجمعة مايو 28, 2010 7:55 pm

إخوة يوسف في
مصر






إذ حرم إخوة يوسف أنفسهم من يوسف
ببيعهم إياه فقدت كنعان كلها
البركة ودخلت في مجاعة بينما تباركت مصر بيوسف وصارت مصدر شبع للجائعين.
والآن إذ
شعر هؤلاء الإخوة بالجوع اضطروا للرحيل إلى مصر ليشتروا لأنفسهم قمحًا،
وكأنهم
يمثلون جماعة اليهود التي خانت السيد المسيح وباعته بقليل من الفضة، في آخر
الأيام
إذ تشعر بالجوع الحقيقي تترك كنعان وتنطلق إلى مصر، إي إلى كنيسة الأمم
تبحث عمن
فقدته: الإيمان بالسيد المسيح. لكنها لا تستطيع أن تلتقي به مادامت متعصبة
لصهيونيتها مرتبطة بمطامع زمنية.



١. يعقوب يُرسل أولاده إلى
مصر ١-٤



٢. المثول بين يديّ
يوسف ٥-٢٨



٣. العودة إلى
كنعان ٢٩-٣٨


١. يعقوب يُرسل أولاده إلى مصر:





"فلما رأى
يعقوب أنه يوجد قمح في مصر، قال يعقوب
لبنيه: لماذا تنظرون بعضكم إلى بعض. وقال: إني سمعت أنه يوجد قمح في مصر،
أنزلوا
إلى هناك واشتروا لنا من هناك لنحيا" [١-٢].



سمع يعقوب عن وجود قمح في مصر، ربما
من التجار الذي يتبادلون
السلع مع مصر، أو من الشعوب المحيطة به التي اضطرت أن تنزل إلى مصر لتشتري
قمحًا
من هناك، لذا بدأ يحثهم على النزول لشراء قمح. ويلاحظ في النص الذي بين
أيدينا
الآتي:



أ. يكرر كلمة "يعقوب" أكثر من مرة،
ولم يقل
"إسرائيل" مع أنه كان قد أخذ الوعد أنه لا يدعى بعد "يعقوب"
بل "إسرائيل". لكن يعقوب هنا لا يمثل شبع الله بل "اليهود"
الذين فقدوا الإيمان بالسيد المسيح أي يوسف الحقيقي... إنهم لا يُحسبون
إسرائيل
الروحي ولا شعب الله بسبب جحودهم.



ب. الآن يلجأ يعقوب خلال أولاده إلى
أرض مصر لكي يحيوا ولا
يموتوا، فقد خسر اليهود سرّ حياتهم – يوسف الحقيقي – بينما قبل الأمم –
مصر –
مصدر الحياة الحقة.



ج. يقول لهم يعقوب: "انزلوا إلى
هناك"، فقد أتسم
اليهود بالكبرياء الذي دفعهم للجحود، لذا تأتي الدعوة لكل نفس متكبرة أن
تنزل عن
كبريائها لتذهب إلى هناك. أي إلى كنيسة السيد المسيح المتسمة بروح عريسها
المتواضع.



د. يقول يعقوب لهم: "لماذا تنظرون
بعضكم إلى
بعض؟!"... كان يليق بهم أن ينظروا إلى موضع الشبع، إلى حيث يوسف موجود، عوض
أن ينظروا إلى بعضهم البعض. وكأن كلمات يعقوب هذه تمثل دعوة للنفس أن تنطلق
من انغلاقها
وتقوقعها حول ذاتها إلى الانفتاح على السيد المسيح. القلب المغلق يعيش
جائعًا، أما
المنفتح لله والناس فيشبع بالله مصدر كل شبع.



ه. كان عدد النازلين إلى مصر عشرة من
إخوة يوسف [٣]،
ولم يكن بينهم بنيامين إذ خشى يعقوب لئلا يُصاب بسوء كما حدث لأخيه يوسف.
هذه الانطلاقة
الأولى للعشرة إنما تشير إلى الانطلاق للسيد المسيح خلال إدراكنا الروحي
للناموس
(١٠ وصايا الناموس)، لكنه لن نلتقي بيوسف على مستوى الحب إلاَّ
ببنيامين (ابن اليمين)، إي بارتباطنا بالإنجيل الذي يهبنا حق التمتع بيمين
الله.


٢. المثول بين يديّ يوسف:





إذ كانت كنعان في رخاء لم يفكر يعقوب
وبنوه في للقاء بيوسف،
وربما نسى أبناء يعقوب يوسف وظنوا أنهم لن يروه بعد، لكن الله في محبته سمح
بالجوع
في كنعان حتى يلتقي الكل بيوسف. الله لا يشتاق إلى مذلتنا ولا يطلب لنا
الجوع،
لكننا إذ نفقد يوسفنا الداخلي تصير أعماقنا جافة وفي قحط، فيسمح الله
بالجوع يحل
بالأرض لا لشيء إلاَّ لنكتشف الجوع الداخلي ونطلب يوسفنا يشبع الداخل كما
الخارج.



ويقول الكتاب: "كان يوسف هو
المسلط على الأرض، وهو
البائع لكل شعب الأرض، فأتى إخوة يوسف وسجدوا له بوجوههم إلى الأرض" [٦].




كان يوسف هو المتسلط على مصر يدبر
أمورها المالية، وقد قام
ببيع القمح بنفسه في مخازنها في الحدود الشرقية، ربما لكي يطمئن إلى
الغرباء
القادمين لشراء القمح لئلا يعبثوا بالبلاد، أو ربما لأن حنينه كان ملتهبًا
نحو
أبيه وأخوته، فكان ينتظر مجيئهم ليشتروا القمح فيتعرف عليهم. وبالفعل إذ
جاء إخوته
عرفهم فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء أي تحدث معهم كغريب عنهم. وقد حملت
تصرفات يوسف
في هذا اللقاء معانٍ كثيرة، نذكر منها:



أ. إذ يمثل يوسف السيد المسيح، عرف
إخوته وتنكر لهم أما هو فلم
يعرفوه... جاء السيد المسيح الذي يعرفنا بأسمائنا، لكنه إذ حمل طبيعتنا
وصار في
الهيئة كإنسان لم يستطع اخوته اليهود أن يعرفوه، وكما يقول الرسول: "ولو
عرفوا رب المجد لما صلبوه".



ب. تحدث معهم بجفاء بل واتهمهم
كجواسيس لا لينتقم منهم، إذ
كانت أحشاؤه ملتهبة فيه... وعندما سمعهم يتحدثون في مرارة متذكرين ما فعلوه
به وهم
لا يدرون أنه يوسف: "تحول عنهم وبكى" [٢٤].
إنما كان قصده بهذا الجفاء ألاَّ يعرفوه سريعًا حتى لا يخافوا منه، ومن
ناحية أخرى
أراد أن يستفسر عن أبيه وأخيه بنيامين بطريقة غير مباشرة، كما كان يخطط
لإحضار
الجميع ليعيشوا معه في خيراته. وقد نجح يوسف في تحقيق كل هذه المقاصد حتى
وإن
تظاهر في البداية بمظهر الجفاء.



الله في حبه لنا يبدو أحيانًا جافيًا
لا ليحرمنا من حنوه وإنما
ليحقق فينا غايته، ويدخل بنا إلى أسراره والتمتع بنعمه بطريقته الإلهية
الفائقة
لإدراكنا.



ج. تذكر يوسف الأحلام التي حلم عنهم
[٩]... فقد يطول بنا
الوقت ونظن استحالة تحقيق وعود الله، لكنه يهبنا تحقيق وعوده في الوقت
المعين
وبطريقة فائقة لم نكن نتوقعها.



د. أمر بحبسهم ثلاثة أيام... وكأنه
أراد أن يؤدبهم ولكن في حنو
لعلهم يذكرون خطيتهم من نحو دمه البريء؛ وفي اليوم الثالث تحدث معهم برفق: "افعلوا
هذا
واحيوا. أنا خائف الله. إن كنتم أمناء فليحبس أخ واحد منكم في بيت حبسكم
وانطلقوا أنتم وخذوا قمحًا لمجاعة بيوتكم، واحضروا أخاكم الصغير إليّ
فيتحقق
كلامكم ولا تموتون" [١٨–٢٠].
لقد أراد أن
يطمئنهم أنه لا يستبد بهم فهو خائف الله، لكنه يطلب التحقق من صدق أقوالهم
بإحضار الابن
الأصغر إذ كان قلبه ملتهبًا نحو رؤيته، وعلامة حنوه أنه وهبهم أن يأخذوا
قمحًا
لبيوتهم، قائلاً: "لا تموتون"... هذا وقد وضع فضتهم في عدالهم
(جوالقهم)، إذ لا يطلب منهم ثمنًا للطعام الذي يقدمه.



لقد سبق فسُجن يوسف، والآن يحبس
أخوته ثلاثة أيام ليخرجوا
فيجدوا يوسف يهبهم القمح لهم لعائلاتهم، سائلاً إياهم أن يكونوا أمناء
فيحضروا
أخاهم الأصغر. إنه حديث السيد المسيح الذي دُفن في القبر كما في سجن وقد
وهبنا أن
ندفن معه ثلاثة أيام لننعم بقوة قيامته عندئذ نتقبله خبزًا سماويًا يشبعنا
نحن وكل
عائلاتنا أي يشبع النفس مع الجسد والعقل وكل مالنا
. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات و
التفاسير الأخرى).

أما سؤاله عن الابن الأصغر
إنما هي دعوة للعمل، فلن يستريح قلب السيد المسيح من جهة الكنيسة ما لم
تأتِ إليه
بالأصغر، أي تبحث عن كل نفس ليقتنيها لحسابه... يبقى السيد المسيح يطلب من
كنيسته
أن تعمل لتأتي إليه ببنيامين، أي تقدم الكل كابن عن يمين الله. بهذا الروح
يقول القديس
يوحنا الذهبي الفم
: [إن الله يرضى بهذا العمل كثيرًا، حتى أنه لو صنع
الإنسان كل
التقشفات ولو قمع جسده بكل نسك، ولو صام حياته كلها ونام على الحضيض، ولو
وزع كل
مقتنياته على الفقراء والمساكين، فهذه كلها لا توازي غيرة خلاص النفس
[431]].



ه. كانت كلمات يوسف لهم: "افعلوا هذا
واحيوا... لا
تموتوا" [١٨، ٢٠]. هذه هي دعوة السيد المسيح القائم
من الأموات، يريدنا أن ندفن معه لننعم بالحياة المقامة فلا نموت، وكما يقول
الرسول
بولس: "فَدُفِنَّا معه بالمعمودية للموت حتى كما أُقيم المسيح من الأموات
بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضًا في جدة الحياة، لأنه إن كنا قد صرنا متحدين
معه
بشبه موته نصير أيضًا بقيامته" (رو ٦: ٤، ٥).




و. لماذا قيد يوسف شمعون أمام عيونهم
[٢٤]؟ بلا شك
لم يقيده حقدًا ولا انتقامًا... وربما فك قيوده وأحسن معاملته بعد رحيل
إخوته،
إنما أراد أن يثير فيهم الإسراع بإحضار بنيامين حتى تُفك قيود شمعون أخيهم،
وتُرد
له حريته. هذا ومن جانب آخر فإن كلمة: "شمعون" معناها "سمع"،
فهو يشير إلى الاستماع لصوت الله أو الطاعة له، لذا فإن تقييده إنما يكشف
عن فقدان
اليهود لروح الاستماع لصوت الله والطاعة له.



هذا ويرى البعض أن شمعون كان قاسيًا
جدًا على يوسف وأنه هو
الذي اقترح بقتله (٣٧: ١٩، ٢٠) فاستحق
التأديب ليشعر بخطيته ويقدم توبة عن تصرفاته.



كان رأوبين (ابن الرؤيا) يوبخ اخوته:
"ألم أكلمكم
قائلاً لا تأثموا بالولد وأنتم لم تسمعوا، فهوذا دمه يُطلب
" [٢٢].
إنه يمثل "ابن الرؤيا" أي البصيرة التي تنفتح لتدرك الخطأ الذي ارتكبه
الإنسان وتدفعه للتوبة على ما صنع. وكما يقول القديس يوحنا
الذهبي الفم
: [عندما ترون أمرًا ما يحدث لكم اذكروا
خطيتكم "التي جلبت هذا
عليكم"

[432]].


٣. العودة إلى كنعان:





عاد إخوة يوسف بدون شمعون إلى أبيهم
في أرض كنعان ليخبروه بكل
ما أصابهم، وكيف اُتهموا بأنهم جواسيس، وأن الرجل "سيد الأرض" قال لهم:
"بهذا أعرف إنكم أمناء. دعوا أخًا واحدًا منكم عندي وخذوا لمجاعة بيوتكم
وانطلقوا واحضروا أخاكم الصغير إليّ، فأعرف أنكم لستم جواسيس بل أنكم أمناء
فأعطيكم أخاكم وتتجرون في الأرض
" [٣٣–٣٤]...
وكان تعليق يعقوب: "أعدمتموني الأولاد، يوسف مفقود وشمعون مفقود
وبنيامين
تأخذونه، صار كل هذا عليّ
" [٣٦]. وكان أن رأوبين قال
لأبيه: "
أقتل أبني إن لم أجئ به إليك، سلمه بيدي
وأنا أرده لك" [٣٧].



عاد بنو يعقوب بلا شمعون فظهرت
أعماقهم التي كانت مختفية،
ظهروا أنهم كانوا في قلبهم لا يحملون "الاستماع لله"... فصار الظاهر وهو
يمثل مرارة للجميع يكشف عن الموقف الداخلي الذي تجاهلوه زمانًا طويلاً.



دعوة يوسف "سيد الأرض" دون أن يعرفوه
فشهدوا له من
ورائه أن فيه تحققت الأحلام التي كانوا لا يطيقون تذكرها... هذا السيد ليس
مستبدًا
إنما يطلب أمانتهم برد بنيامين أخيه إليه.



رفض يعقوب تسليم ابنه بنيامين لئلا
تصيبه أذية في الطريق كأخيه
يوسف، عندئذ كما يقول: "تنزلون شيبتي بحزن إلى الهاوية" [٣٨]...
هذه هي مشاعر الأبوة الصادقة، فإن سقوط أي ابن لنا مهما كان صغيرًا ينزل
شيبتنا
بحزن كما إلى الهاوية. هذه الشاعر التي ترجمها الرسول بولس بقوله: "من يضعف
وأنا لا أضعف، من يسقط وأنا لا التهب؟!" وقد تحدث القديس يوحنا الذهبي
الفم
كثيرًا عن هذه الأبوة الحانية نحو كل نفس في المسيح يسوع
[433].



لكن يعقوب يقول: "تنزلون شيبتي بحزن
إلى الهاوية"،
إذ لم يكن بعد باب الفردوس قد انفتح... فكان الموت بالنسبة له انحدارًا!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konoz.0wn0.com
 
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح الحادي والاربعون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الثالث والاربعون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الرابع والاربعون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الخامس والاربعون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الثامن والاربعون من سفر التكوين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °◦ ♣..♥ منتدي الكتاب المقدس ♥..♣◦° :: تفسيرات وأسفار الكتاب المقدس-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
تفسير الاصحاح الثاني والاربعون من سفر التكوين Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin