awladalshohadaa مشرف منتتدي الشهداء والقديسين
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 115 نقاط : 5595 تاريخ التسجيل : 29/06/2010 العمر : 44 العمل/الترفيه : ابن الشهداء
| موضوع: لأمير أقلوديوس العزب الشهير بأبو حلقه الجمعة يوليو 02, 2010 10:14 pm | |
| لأمير أقلوديوس العزب الشهير بأبو حلقه
نشأة أقلاديوس أحد أمراء الرومان وهو ابن أبطلماوس، كان محبوبًا من جميع أهل إنطاكية لصفاته الحميدة وشجاعته وبهاء طلعته، فدعوه "أقلاديوس الفارس" وعلقوا صورته على باب المدينة. شوقه للاستشهاد لما أثار دقلديانوس الاضطهاد على المسيحيين اتفق هذا القديس مع ابن عمه بقطر بن رومانوس أن يقدما حياتهما للسيد المسيح. في الطريق إلى الملك ظهر لهما عدو الخير على شكل شيخ، صار ينصحهما، قائلاً: "يا ولديّ أنتما في سن الشباب ومن أولاد الأكابر، وأخاف عليكما من هذا الملك الكافر، فإن قال لكما اسجدا للأوثان وافقاه، وفي المنزل يمكنكما أن تتعبدا للمسيح خفية". فطن الاثنان لأمره، فقالا له: "أيها الممتلئ من كل غش اذهب عنا"، وللحال تغير شكله، وقال: هوذا أنا أسبقكما إلى الملك وأحرضه على سفك دمكما. إرساله إلى صعيد مصر التقى أقلاديوس بالملك الذي صار يلاطفه واعدًا إياه أن يهبه مركز أبيه إن بخر للأوثان، وإذ لم يهتم أشار عليه الوزير رومانوس أن يرسله إلى مصر بعيدًا عن أنطاكية حتى لا يثير استشهاده الشعب. فأرسله الملك مع ستة من جنوده طالبًا من أريانا والي أنصنا أن يلاطفه ثم يؤدبه. أنطلق أقلاديوس الأمير بحراسة الجند إلى مصر، وقبل خروجه من المدينة اجتمع عدد كبير من الشعب يبكيه إذ كان الكل يحبه، وكان عند باب المدينة رجل أعمى طلب إليه أن يصلي من أجله، وبالفعل رشمه بعلامة الصليب وطلب من السيد المسيح ففتح عينيه... ثم بارك الجمع وودعهم، سائلاً إياهم أن يهتموا بخلاص نفوسهم، معلنًا فرحه بانطلاقه إلى سيده يسوع المسيح. هذا وقد سلم أمواله لزوج أخته "صدريخس" لتوزيعها على الفقراء. وصل أقلاديوس إلى أنصنا، فعلم الجند أن أريانا انطلق إلى تخوم بلاد قسقام والأشمونين وأسيوط يطلب النصارى ليعذبهم، فاقلعوا نحو أسيوط، وإذ وصلوا إلى قرية ميسارة جلسوا ليستريحوا في ميسارة التقى أقلاديوس بالشابين "أبامون" و "سرنا"، كانا يطلبان الوالي ليعترفا باسم السيد المسيح ويستشهدوا على اسمه، فظنا أن أقلاديوس هو الوالي... وإذ عرفا شخصه فرحا به جدًا وصار الثلاثة يتحدثون بعظائم الله. في مدينة أسيوط إذ قرأ الوالي رسالة الملك قام يقبّل يدي الأمير أقلاديوس وكان يمدحه لكرامته وسموه، طالبًا منه أن يبخر للأوثان، وإذ رفض أمر باعتقاله مع الشابين أبامون وسربا. في الصباح صار الوالي يحاكم أبامون، وإذ كان يشهد للسيد المسيح أمر بطرحه على سرير من حديد وإشعال النار تحته. أما ما أدهش الوالي فإن الجنود الستة الذين جاءوا مع أقلاديوس الأمير فقد تقدموا يعلنون إيمانهم بالسيد المسيح، قائلين: "إن سيدنا أقلاديوس قد سلمنا للملك الحقيقي يسوع المسيح، وكانت هذه تقدمة حب قدمها أقلاديوس للسيد المسيح بشهادته له أمام الجند. فاغتاظ الوالي وأمر بقطع رؤوسهم، أما أقلاديوس فكان يشجعهم ويعزيهم، وأما هم فقالوا له: "أننا بسببك نلنا هذه الكرامة". أجابهم: "أمضوا بسلام وكونوا قربانًا وبكورًا للرب"، ثم سلموا حياتهم في يدي الرب في 20 بشنس. تسبيح في السجن انطلق الوالي نحو الحبس ليسمع بنفسه أقلاديوس وأبامون مع جميع المسجونين من المسيحيين يسبحون الله بنغم جميل كفريقين كل منهما يردّ على الآخر. استشهاد 142 فتى إذ كان بالقرب من مكان تعذيب أبامون كتّاب شجع المعلم تلاميذه أن ينطلقوا إلى حيث الوالي يشهدون للسيد المسيح ويغتصبون الملكوت. وبالفعل إذ رآهم الوالي، دُهش، وسألهم: أين آباؤكم؟ أجابوا: "أبونا في السماء وأمنا هي الكنيسة". شاهد أقلاديوس هذا المنظر فسّر قلبه جدًا وصار يشجع الصبية، أما معلمهم فكان يرتل المزمور: "سبحوا الله في قديسيه"، والصبية يجاوبونه بنغم روحي جميل. أثار هذا المشهد الجموع وانطلق الكل يعلن في المدينة ما حدث، فجاءت 28سيدة من أمهات هؤلاء الصبيان، وصرن يقلن لأولادهن: "ماذا أصابكم؟ أتريدون أن تمضوا إلى المسيح وتتركوننا وحدنا في هذا العالم؟"... أغتاظ الوالي للمنظر وألقى بالجميع في أتون النار في 22 بشنس. استشهاد القديسة تكلا بينما كان القديس أبامون على السرير المحمى بالنار، وقد استشهد الجنود الستة والفتيان المائة واثنان وأربعون مع 28 من أمهاتهم، انطلقت تكلا ابنة كاراس المحتسب بمدينة أسيوط بثياب مكرمة إلى حيث ساحة العذاب وصارت تتحدث مع الأمير أقلاديوس وأبامون كأخين لها... فاغتاظ الوالي وأمر أن تُقطع رأسها في باكر النهار، وقد تحقق ذلك في شرقي أسيوط. بعد قطع رأسها تقدم مقدم القصر إلى الجند المرافقين له في إتمام هذه المهمة وسألهم أن يصفحوا عنه إن كان قد أخطأ إليهم في شيء لأنه ذاهب ليسلم نفسه للاستشهاد، فرافقه بعض الجند واستشهدوا في 23 بشنس. استشهاد أقلاديوس أشار أحد جلساء الوالي أن يعجل بالخروج من أسيوط لأن أقلاديوس يضل عقول الكثيرين، وبالفعل انطلق ومعه أقلاديوس وأبامون وسرنا وكثيرين. رفع الوالي أقلاديوس على خشبه ثم ضربه بحربة فمات، وقد حزن كثيرًا لموته! ألقاب الشهيد يلقب الشهيد أقلوديوس بالعديد من ألقاب منها 1- بالعزب 2- بالأمير وذلك لأنه من طبقة أمراء وذات عائلة عريقة 3- بأبو حلقه
اعياد القديس اقلوديوس 11 بؤونة:عيد استشهاد القديس اقلوديوس 11 كيهك :عيد تكريس اول كنيسة باسم القديس بباقور محافظة اسيوط 13 ابيب :عيد تجلى الشهيد وظهوره فى كنيسته بمير قبلى –القوصية اسيوط
معجزة تجلى الشهيد اقلوديوس بكنيسته بمير قبلى يوم الاثنين 13 أبيب الموافق 20 يوليو سنة 1981 م
اعتاد بعض الشباب ان يقوموا بتنظيف البيعه بعد كل مناسبة دينية لكى تكون نظيفه ولائقة بعظمة بيت الله وفى يوم الاثنين كان شابان يقومان بنظافة الكنيسة ومسح البلاط وبعد الانتهاء العمل انصرفا الى منزلهما وبعدها توجه السيد فؤاد مكاريوس خادم الكنيسة لفرش الابسطة امام الهيكل فى خورس الشمامسة وبعدها يقوم بغلق ابواب الكنيسة وينصرف الى منزله بسلام نظر انسانا نورانيا ملتحفا بالنور السمائى جالسا على مقعد كنبة الشمامسة من الجهة البحرية وظنه فى الاول الامر انه احد افراد الشعب فقال ببساطه ( قم ياعم علشان انا عايز اتغدى) وكان هذا الوقت حوالى الساعه 12 ظهرا نظر اليه الشهيد وقال له : ( لاتخف أنا صاحب البيعة ) سمع فؤاد هذا الصوت فأضطرب جدا وانزعج وخرج الى خارج الكنيسة ينادى كل من يجده دخل معه بعض جيران الكنيسة فرأوا نورا ساطعا يرتفع الى القبة نحو السماء وعندما نظروا الى المكان . الذى كان الشهيد يجلس عليه شاهدوا هذا المنظر العجيب الذى تركه على المقعد ترك لنا هذه الصوره النورانيه على المقعد بركه عظيمة للكنيسه فمجدوا الله وقديسة العظيم ومن يوم الظهور العجيب حتى اىن تفد الى الكنيسة مئات الزوار من مختلف البلاد لنوال البركة والشفاء من الامراض وقد قام القس اسحق راعى الكنيسه بعمل مقصورة خاصه للمقعد وهى بداخل الكنيسه فى الخورس الغربى وقد حدثت معجزات كثيرة من هذا المنظر النورانى .
للشهيد أقلوديوس أقارب عديدة من الشهداء الذىين أستشهدوا على أسم السيد المسيح نذكر منهم 1- الشهيد العظيم تاوضروس ( تادرس) المشرقى وهو أبن عم الشهيد ووالده أسمه سدرايخوس أخو أبطليموس والد الشهيد أقلوديوس . 2- الشهيد العظيم ماربقطر بن رومانوس وهو أبن عمته ووالده أسمه رومانوس وكان قائد فى جيش الامبراطور دقلديانوس ولقب هذا الشهيد بتاج الشهداء فى المسيحية . 3- الشهيد يسطس وابنه الشهيد أبالى وزوجته الشهيدة ثؤكليا . 4- الشهيد واسيليدس الزير وابنه الشهيد مقاريوس . 5- ومن أصدقاء الشهيد من الشهداء الشهيد لاونديوس وبنيكاربوس الشامى .
أماكن وجود رفات الشهيد أقلوديوس أولا : كنيسة الخمس شهداء بأسيوط جاء فى المخطوط رقم 268 ميامر بدير السريان العامر فى عهد الانبا ساويرس أسقف أسيوط ، وفى عهد البابا تاوضروس ال 33 سنة 260 للشهداء الموافق 291 ميلادية . ظهر جسد حبيب المسيح القديس أقلوديوس فى عهد الانبا ساويرس الذى إستعد مع أكابر المدينة والدولة ليحضروا نقله ويتباركوا منه . وخرج صحبتهم الكهنة والشمامسة والأرخنة وجميع شعب مدينة أسيوط ومدينة شطب ، وحملوا الجسد إلى الكنيسة بإكرام عظيم ، حتى اليوم يوجد جزء منه داخل انبوبة ومسكوه بالقطيفة داخل دولاب زجاجى بكنيسة الخمس شهداء بمدينة أسيوط . ثانياً : بكنيسة المعلقة جاء بالمخطوط أن الشهيد أقلوديوس ظهر لعبده اسطاسيوس بالليل فى رؤيا له وقال ( إن جسده يظل بأرض مصر مدة من الزمان ويظهر فى عهد راع صالح وتقى ) شاءت عناية السماء بظهور الشهيد فى عهد قداسة البابا شنودة الثالث وتوجد هذه العظام للشهيد أقلوديوس داخل أنبوبة يزيد طولها عن المتر ومكسوة بالقطيفة ومحلاة بالصلبان المطرزة وهذه الأنبوبة وضعت داخل صندوق من الزجاج ومكانها بداخل الباب الغربى على الشمال بكنيسة المعلقة بمصر القديمة ، بالقاهرة. ثالثا : بكنيسته بمير قبلى الكنائس التى تحمل إسم الشهيد أقلوديوس 1-كنيسة الشهيد أقلوديوس بناحية باقور محافظة أسيوط 2-كنيسة الشهيد اقلوديوس بناحية مير قبلى مركز القوصية - محافظة اسيوط 3-كنيسة الشهيد أقلوديوس للروم الأرثوذكس بدمياط مذابح باسم الشهيد أقلوديوس 1-مذبح لسم الشهيد بدير الشهداء بإسنا بالجبل الغربى . 2-مذبح باسم الشهيد بكنيسة القديسة دميانة بكوم بوهه مركز ديروط محافظة أسيوط . 3- مذبح باسم الشهيد بدير المير تاوضروس المشرقى بصنبو ديروط -محافظة أسيوط 1- المعجزة الاولى يروى لنا السيد يعقوب القمص اسحق والد القمص اسحق راعى الكنيسة والذى كان معاصراً لبناء الكنيسة ( كنيسة الشهيد اقلوديوس بمير قبلى ) فى أثناء بناء الكنيسة فرغ الجير وكانت توجد شروط مكتوبة وإتفاق بين المعلم جرجس البنا والشعب وهددهم بالشكوى فإستنجد الشعب بالشهيد أقلوديوس وفى فجر اليوم التالى جاءت إلى الكنيسة سبع جمال محملة بالجير نذراً للكنيسة ، ولم يعرفوا من أى مصدر جاءت ، فمجدوا الله وشهيده العظيم ويروى أيضا ويقول : فرغت الحمرة ( الطوب ) وكان ذلك فى أثناء فيضان النيل الرى الحياض وكانت المياه تغمر طاحونة الحمرة لوجودها فى وسط المياه كلف الكهنة أحد الفعلة بنزحها وتم كسح الطاحونة من المياه وطحنت بدون أى مشقة وبعد إخراج الحمرة بأكملها رجعت المياه إلى الطاحونة كما كانت أولا . 2-المعجزة الثانية يروى لنا السديد طوبيا أيوب قرابنى الكنيسة يقول عندما بنيت الكنيسة الحالية ( كنيسة اقلوديوس بمير قبلى ) سنة 1928 للميلاد المجيد إتفق الشعب مع المقدس جرجس البنا من القوصية على ارتفاع معين لمنارتى الكنيسة الحالية وعند البناء لم ينفذ شرط الإرتفاع كاملاً ، وبينما المعلم جرجس فى عمله سقط من فوق المنارة إلى الفناء وحمل فى غيبوبة كاملة وذهب به بعض الشعب إلى القوصية . وقبل وصوله تكلم وهو يمجد الله ويقول : كأنه رمانى على شئ ناعم فلم يصيبنى بشئ ، ورجع مرة ثانية لتكملة بناء المنارة وهو يمجد الله وشهيده العظيم أقلوديوس . 3- المعجزة الثالثة يروى الأرخن يعقوب القمص اسحق يقول : توفى أحد المسيحيين من بلدة بنى هلال ( وهى قرية قريبة من قرية مير قبلى ) وهى تتبع الكنيسة وذهبوا بالمتوفى إلى الكنيسة للصلاة عليه كان ضمن المشييعين للجنازة شخص غير مسيحى وهو فى الكنيسة لفت نظره ثوب أبيض مطرز بالترتر الأصفر داخل الهيكل فتسلل فى خفية ودخل الهيكل وخبأة تحت عباءته وخرج إلى الخارج يريد الذهاب به إلى بلدته وكان يظن إن الترتر من الذهب سار به إلى نهاية بلدة مير إلى ناحية الشمال البحرى يريد التوجه إلى قرية بنى هلال فتوقف ولم يستطيع التحرك خطوة واحدة وإذا أراد الرجوع إلى الكنيسة يمكنه ذلك بسهولة كرر هذا العمل عدة مرات ، وأخيراً تنبه أنه أخط أمام الله والكنيسة . رجع وذهب إلى أحد أفراد الشعب وكان معروفاً له وهو المرحوم داود بهمان ، وأخبره أنه ندم على ما فعله بالكنيسة وسلمه التونية ورجع إلى بنى هلال بسلام وقام الخواجا داود بتسليمها للمتنيح القمص يوسف بشارة راعى الكنيسة ومجدوا الله وشهيده العظيم
ظواهر روحية عجيبة داخل كنيسته بمير قبلى - محافظة أسيوط للشهيد أقلوديوس يحدثنا الأب القمص ميخائيل راعى كنيسة الملاك بهور ويقول دعيت فى صوم السيدة العذراء مريم لعمل نهضة روحية وفى ليلة الجمعة 10 اغسطس 1984 الساعة الثالثة صباحا أى قبل الفجر بقليل كنت جالسا فى بلكونة المضيفة المقابلة للكنيسة ( كنيسة أقلوديوس بمير قبلى ) من الجهة الغربية فنظرت فجأة ظهور شبه طائر نورانى كبير الحجم ويشع نوراً لامعا واضحا باللون الفسفورى رأيته قد دار حول القبة الكبرى من الكنيسة ثم حول المنارة البحرية ومكث داخل المنارة مدة فكانت تضئ وتشع منها نورا قويا ثم خرج من المنارة وانطلق هذا الطائر المنير نحو كنيسة الشهيد مرقوريوس ابى سيفين ثم رجع ودار مرة ثانية حول القبة الكبرى واندفع داخلها واختفى ثم يضيف ابونا ميخائيل ويقول : شدنى هذا المنظر النورانى العجيب بدأت أسبح وامجد الله و الشهيد أقلودجيوس وقد طار النوم من عينى هذه الليلة حتى الصباح 2- ثانية حدث فى 16 مسرى فى عيد صعود جسد السيدة العذراء 1984 قامت الكنيسة ( كنيسة الشهيد أقلوديوس بمير ) بتنجيد مقاعد كنب المضيفة الخاصة بالكنيسة وهى مقابل الكنيسة من الجهة الغربية كان يسهر على العمل المرحوم عطية طانيوس المنجد وكان يعاونه بعض شمامسة الكنيسة وفى نصف الليل ظهرت أنوار مشعة من زجاج أبواب الكنيسة من الناحيتين البحرى والغربى وبألوان مختلفة تشع وتضئ متزايدة على فناء الكنيسة وحل النور بدل الظلمة استمرت هذه الأنوار العجيبة قرابة نصف ساعة شاهدها الجميع وكانوا فى إضطراب عظيم وبعد مدة تم فتح أبواب الكنيسة وكانت الأضواء قد إختفت فشاهدوا بعض المصابيح فوق المنجليتين مضيئة باللون الابيض العادى علما بأن المسئول قد تمم على قفل الانوار والأبواب قبل ذهابه إلى منزله ودهش الجميع من هذه الأنوار السماوية ومجدوا الله وشهيده العظيم أقلوديوس ، ولازالت تظهر الكثير من الأضواء السمائية التى يشاهدها الكثيرين التى تمجد الله وقديسه . بركة وطلبات الشهيد أقلوديوس ، فلتكن معنا آمين . | |
|
انا بنت الفادى عضو متميز الحضور
ما هي ديانتك : انا مسيحي
عدد المساهمات : 1849 نقاط : 9025 تاريخ التسجيل : 18/04/2010 الموقع : قلب بابا يسوع العمل/الترفيه : لتكن مشيئتك يارب
مبسوط فى حضن يسوع
| موضوع: رد: لأمير أقلوديوس العزب الشهير بأبو حلقه الإثنين يوليو 05, 2010 4:27 am | |
| جميل جدا ميرسي اولاد الشهداء | |
|