رامي سمير مراقب عام المنتدي
ما هي ديانتك : انا مسيحي
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 1528 نقاط : 8245 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 49 الموقع : القاهره العمل/الترفيه : في مجال الديكور
بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا
| موضوع: اليوم المفقود فى الزمن الأربعاء أغسطس 25, 2010 11:41 am | |
| هل عملت أن برامج الفضاء مشغولة اليوم لتثبت إن ما يقال عنه فى الكتاب المقدس " خرافة " ما هو إلا حقيقة ؟ احد مستشارى الأمور المتعلقة بالفضاء ، أدلى بالحديث التالى :- .... اعتقد أن أعجب الأشياء التى أعطاها لنا اليوم الله اليوم ، هو ما حدث لعلماء الفلك وعلماء الفضاء فى مدينة جرينبلت . كانوا يدرسون ويفحصون موقع ومركز الشمس والقمر والكواكب الأخرى التى فى الفضاء فى غضون المائة أو الألف سنة القادمة . قالوا يجب إن نعرف هذا ، حتى إذا أرسلنا مراكب فضاء ، لا تصطدم فى مدارها بشىء ، يجب نحدد مدراها من مدار الكواكب الأخرى حتى تسير جميعها فى وفاق تام تجنباً للكوارث . وباستعمال العقل الالكترونى عبر القرون ، جاء إلى نقطة ما ووقف وأصدر إشارة حمراء ، وهذا يعنى أن هناك خطأ أما فى المعلومات المغذية له أو عطل أخر ، جاء رئيس قسم الصيانة وفحص وبحث ، وقالوا هناك يوم مفقود فى السنوات الغابرة ، فتحيروا وارتبكوا ، لكن لم تكن إجابة . قال احد الأعضاء وكان متدينا " اذكر وأنا صغير فى مدرسة الأحد ، أن المدرسة حدثتنا أن الشمس وقفت فى كبد السماء يوما ما . فلم يصدقوه ، حتى احضروا الكتاب المقدس وفى سفر يشوع وجدوا شيئا غريبا ! قال الرب ليشوع وهو يحارب أعداءه ، لا تخف ، .... أما يشوع فإذا أراد أن ينهى الحرب قبل حلول الظلام قال : يا شمس دومى على جبل جبعون .... إلى إن وصلوا إلى القول ، فوفقت الشمس فى كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل . ( يشوع 10 : 11-14 ) فقال علماء الفضاء ، ها هو اليوم المفقود ، وعملوا فى جهاز العقل الالكترونى ورجعوا به إلى الوراء وإذا بالدائرة تقف ولم تقفل تماما ، وبالرجوع إلى أيام يشوع وجد إن اليوم ناقص فكان 23 ساعة و 20 دقيقة . لم تكن يوما كاملا ، لان الكتاب يقول نحو يوم كامل . كل كلمة فى الكتاب المقدس لها قيمتاه وأهميتها . استمر العلماء فى حيرتهم بسبب الأربعين الدقيقة الباقية ، فى غضون الإلف سنة الآتية تتضاعف كثيرا جدا ، فقال ذلك العضو المتدين ، انه يوجد فى مكان أخر فقى الكتاب المقدس أن الشمس رجعت إلى الوراء ... فأتهمهم رفاقه بالجنون ، لكنهم مع ذلك احضروا الكتاب المقدس ، وإذا فى ( 2 ملو 20 : 8- 11 ) حزقيا النبى وهو على فراش الموت ، جاءه اشعيا النبى وقال له أن الرب سمع صلاته وانه سوف يشفى ولا يموت فقال حزقيا وما العلامة ؟ أجاب اشعياء هل يمتد الظل عشر درجات ؟ فقال حزقيال لا ، بل ليرجع إلى الوراء عشرة درجات ، فدعا اشعياء النبى الرب وارجع الظل بالدرجات التى نزل بها بدرجات آحاز عشر درجات إلى الوراء . وعشر درجات هى بالتمام 40 دقيقة ، إذن 23 ساعة و 20 دقيقة مضاف إليها 40 دقيقة يساوى يوما كاملا . وهذا هو اليوم الذى يجب على علماء الفضاء أن يسجلوه ، بصفته اليوم المفقود ، وسجلوه فعلا فى سجلاتهم . هذا ما كتبته جريدة عالمية غير دينية ، كل محرروها لا يهمهم الدين . إلا تثبت هذه القصة صدق ودقة كلمة الله . إن كل كلمة وكل حرف يسجله الروح القدس فى الكتاب المقدس له قصده ن وله معناه وله أهميته لهذا قال يسوع " فتشوا الكتب " ( يوحنا 5 : 39 ) . لقد اثبتوا صدق الكتاب المقدس ودقة تعبيره وهم لا يقصدون لذا وجب أن نؤمن ونطيع .نقلا عن مجلة " ذى ايفننج ورلد " " | |
|