ryta 2010 مشرف عام
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 290 نقاط : 5868 تاريخ التسجيل : 13/04/2010 العمر : 34 العمل/الترفيه : بخدم ربنا
| موضوع: من هو ايث الاها ؟ الأحد أغسطس 29, 2010 12:11 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من هو ايث الاها؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(( خير لي أن أموت لاحيا الى الابد ، من أن أحيا لاموت الى الابد ))
قبل اكثر من ستة عشر قرنآ تفوه بهذه الكلمات الخالدة شيخ جليل وشماس شجاع وهو يتلقى شتى انواع العذاب ويقاسي أبشع صور التنكيل والاهانات على يد الحاكم الفارسي (اذركركشيد) الوثني من أجل ايمانه القويم بالاله الواحد وبالرب يسوع المسيح..انه شماس كنيسة نوهدرا مار ايث الاها النوهدري ولد في نحو سنة315 ميلادية في منطقة نوهدرا وكان شماسآ لكنيسة نوهدرا وتلميذا لمدرسة شهيرة في نوهدرا، تصفه المصادر التأريخية بأنه كان طلق اللسان، شديد اللهجة، مضطرمآ بمحبة الله، ويحتمل ان اسمه لم يكن ( ايث الاها ) قبل استشهاده، ولكن اطلق عليه هذا الاسم لشدة تمسكه بايمانه المسيحي وتحمله العذاب والالم بسبب رفضه الانصياح لاوامر الفرس الوثنيين اثناء حكمهم للبلاد، حيث مارسوا معه شتى طرق التعذيب والضغوط لكي ينكر وجود الله الواحد وان يسجد للنار ولكنه كان يرد عليهم بكل شجاعة بأن الله موجود ومن هنا جاء اسمه ( ايث الاها ) وهي كلمة ارامية كلدانية مركبة تتكون من مقطعين( ايث ) وتعني ( يوجد او موجود ) والمقطع الثاني ( الاها )وتعني ( الله ) اي ان اسمه (الله موجود)
أستشهاد ايث الاها *
في السنة السابعة والثلاثين من الاضطهاد اي سنة (376 م) اصدر الملك امرأ صارمآ يخول الحاكم تعذيب المسيحين وقتلهم، وكان المجوس يشون بالرعاة النشطين الذين لم يختفوا خلال الاضطهاد ويقولون عنهم:ان المسيحيين ينقضون تعليمنا ويعلمون الناس عبادة اله واحد ويحرضونهم على عدم السجود للشمس واكرام النار وعلى تدنيس المياه وعدم الزواج والانجاب، وعدم الخروج مع الملك في الحرب وعدم القتل، وعلى ذبح الحيوانات واكلها دون تردد ودفن الموتى في الارض، ويقولون ان الحيات والعقارب وسائر حشرات الارض هي من صنع الله وليست من الشيطان، وانهم يفسدون كثيرين من عبيد الملك ويعلمونهم السحر الذي يدعونه معرفة الكتب. ولما كان القضاة يسمعون هذه الاقوال، كانت نار الحقد والغضب تتأجج في صدورهم على المسيحيين.في هذا الوقت، ألقى القبض على عقيشما اسقف بلد حنيثا التي تقع بالقرب من وادي راوندوز وكان اسم قريته ( فقعا )، وكان شيخا جليلا يناهز الثمانين من عمره وهو مايزال محتفظا بقوته وبرشاقة قده وبشهرة حسنة في العالم، وفي تلك الايام القي القبض على يوسف كاهن قرية بيث كاثوبا، وكان شيخا جليلا يناهز السبعين من سنه، مليئآ بغيرة الهيه وفاضلآ في سيرته ومهتمآ بخدمته الكهنوتية، كما القي القبض ايضآ على الشماس ايث الاها من منطقة نوهدرا، وكان له من العمر ستون سنة، وكان طلق اللسان شديد اللهجة مضطرمآ بمحبة الله، فأتوا بهم مقيدين الى مدينة اربيل وأحضروهم امام الحاكم اذركرشيد،وبعد ان قام الحاكم باستجواب الاسقف عقبشما، أمر بتعذيبه، ثم قال للكاهن يوسف والشماس ايث الاها(( أيها التعسان، لم تخدعان الناس البسطاء الودعاء بسحر تعليمكما ؟))فقال له الطوباوي يوسف((اننا لسنا بسحرة، بل نعلم الناس الحق لكي يعودوا عن عبادة الاصنام المائتة فيحيوا وبعد سلسلة من الاسئلة، أمر الحاكم بتعذيب الكاهن يوسف ايضآ، ثم احضروا امامه ( ايث الاها ) المظفر فقال له الحاكم(( اسجد للشمس وكل الدم وتزوج وارضخ لآمر الملك فتحيا وتنجو من العذاب والاعدام الصادر بحقك)) فصرخ ايث الاها وقال( خير لي ان اموت لآحيا الى الآبد من أن أحيا لآموت الى الآبد، فكل الدم انت لانك مثل كلب نهم، واسجد للشمس لآنك اعمى القلب ولست ترى النور البهي المشرق على الكون والذي انتشرت بشارته في اقاصي المسكونة)) ولكن الحاكم كظم غيظه وقال له(( من يصدقك فيبغض الحياة ويحب الموت، سوى القليلي العقل من امثالكم؟)) فقال له القديس((انما انت قليل العقل،وكذلك الضالون من اتباعك، لآنكم لاتعرفون الحق، فأن معلمنا قد اوصانا بأن نحب تلك الحياة التي انتم تدعونها الموت، وبأن نبغض ذلك الموت الذي تدعونه حياة)) اذ ذاك ثار ثأئر الحاكم وأمر بربط يدي الطوباوي تحت ركبتيه وبأدخال خشبة غليظة تحت فخذيه حتى تمر فوق ذراعيه، وضغط كل ستة رجال على كل من طرف الخشبة، واستمروا على تعذيبه هكذا مدة طويلة الا أن التعذيب أدى الى انخلاع عظامة وانفكاك مفاصلة حتى اضطروا الى حمله وادخاله الى السجن عند رفقيقه وبعد خمسة ايام، اخرجوهم من ذلك السجن وأتوا بهم الى بستان قريب من معبد النار، وجلس الحاكم لاستنطاقهم وقال لهم(( أما زلتم على رأيكم السخيف ولاتطيعون أمر الملك أيها السحرة الاشرار؟)) فأجاب الثلاثة بصوت واحد (( اننا على عزم ثابت وفكر صالح وايمان مستقيم لثابتون، وأننا لكذلك كلما استجوبتنا، نحن نعبد الاله الاوحد ولا نطيع امر ملكك الاثيم، فاصنع ما شئت ايها الطاغي المارد)) فأمر الحاكم ان يأتوا بثلاثة حبال رفيعة من الكتان وبسطوها على الارض للقديسين ورموا على كل منها ثلاث خشاب ثم شدوها على كل من القديسين الثلاث، على سيقانهم وافخاذهم وجوانبهم، وشرع رجال اقوياء يشدونها بعنف، حتى سمع صوت عظام الشهداء وهي تتكسر ومفاصلهم ترض، ثم سألهم أن يرضخوا لآمر الملك لكي ينجوا من العذاب، ولكن الشهداء الثلاث كانوا يقولون بصوت عال(( اننا نتكل على الهنا الحقيقي ولانرضخ لارادة الملك)) وفي هذا العذاب كله، كان انتصارهم يتضاعف ويزداد وبعد ذلك حملوهم وادخلوهم الى السجن مثل جثث هامدة، وكان المجوس كل يوم يذيقوهم ضروب التعذيبات والاهانات بالاضافة الى مضض الجوع والعطش،ولم يدعوا احدآ يجلب لهم ثيابآ دافئة ولاطعامآ، اذ كان الحاكم قد اصدر امرآ صارمآ يقضي بجلد كل من يدخل عندهم مائة جلدة، وببتر اذنيه وانفه، الا ان السجناء الاخرين الذين معهم كانوا يخرجون احيانا الى المدينة ويستطون خبزآ ويجلبونه لهم مشفقين على شيخوختهم البائسة وبعد ثلاث سنين، جاء الملك الى منطقة مادي فاخرج الحاكم السجناء الثلاثة مقيدين وذهب لمواجهة الملك، وكان الثلاثة في حالة من الهزل يرثى لها، وتدفع اقسى القلوب الى الرحمة والشفقة والدموع لما اصابهم من الذل والهوان، ولما بلغوا الى حيث كان الملك نازلآ، احضرهم الحاكم بين يدي ( اذار شابور) رئيس حكام ارض المشرق كلها، وعند مثولهم لديه، لم يسجدوا امامه، وكان عنده جمع من العظماء والحكام، فسألهم اذارشابور وقال لهم(( هل انتم مسيحيون.؟)) فأجاب (( أجل، اننا مسيحيون ونعبد الاله الواحد رب الكل)) فقال (( انكم رجال طاعنون في السن ويبدو لي من ملامحكم انكم قد عانيتم عذابآ شديدآ، فاشير عليكم ان تشفقوا على انفسكم لئلا تموتوا شر ميته، فاسجدوا للشمس واخضعوا لآمر الملك، لان الحكم صادر بحق كل من يسير على نهجكم)). الا ان الطوباويين الثلاثة رفضوا ذلك بشدة فامر الحاكم بتعذيب عقبشما الى ان فارق الحياة. وبعدها احظروا الكاهن يوسف وقام بتعذيبه هو ايظآ الى ان اغمى عليه فنظوا انه فارق الحياة ولما علموا انه على قيد الحياة امروا بالاحتفاظ به وبحراسته ثم أحضروا ايث الاها، فقال الحاكم الاثيم(( لاتكن سخيف الرأي نظير رفيقك اللذين اميتا شر ميتة، بل أمتثل لامر الملك واسجد للشمس الاله، فتحيا وتحظى بالاكرام والعطايا الكثيرة)) فأجاب ايث (( اني لمتعجب منك كم انك غبي لاتتبين!، حقا انك بهيمة لاعقل لها، فان هذين اللذين كان اكبر مني سنآ قد احتملا واكتسبا المجد الابدي، أفلا ينبغي لي ان اكون اكثر منهما بسالة، فأنال معهما اسما صالحآ واكليلا جليلا لايعتريه فساد؟ فانا اذن ثابت في حقيقتي ولست اطيع امر ملكك الذي هو عدو كل الخيرات ومناف لجميع الافضال ولما سمع الحاكم اهانة الملك، ثار ثائرة وامتفع لونه وامر بان يجره عشرون رجلا من احدى ذراعيه وعشرون من الاخرى، واوعز الى الجلادين في الانهيال عليه ضربا ولا رحمة فيه، حتى تناثرت لحمانه وتمزق جسمه كله، اما هذا الشهيد المظفر فكان يقول باعلى صوته(ما اضعف تعذيباتك واوهنها! ايها الدنس الحقير، الا جدد المعذبين لكي تزداد نفسي ثباتا وجسدي قوة وبأسآ ) وانخلعت اعضاء المجاهد كلها من جراء الضرب، وتصدعت مفاصله ومرافقه وتفككت عظامه، ولم يبق بينها سوى اربطة واهية من الجلد فقط ، وبينما كان رجلان يسندانه، قال له الحاكم(( اذا رضخت لآمر الملك، فأني ساوعز الى الاطباء في معالجتك حتى تنال الشفاء)) فقال له الطوباوي(( ان ما قلته عن الادوية لآمر هين، ولكنك حتى ولو قلت كلمة واحدة فاشفى، لن اصدقك فاتخلى عن الهي الذي خلق السماء والارض، للشمس خليقته التي اقامها لخدمة الانسان)) فقال له الحاكم(( وهل بقي فيك شيء حي وصحيح حتى ان اردت الرضوخ لآمر الملك ونلت الحياة..؟ ولكني ساجعلكم عبرة لجميع الوقحين امثالكم)) فقال له القديس(( حسنآ تنبأت رغما عنك، أجل، اننا سنكون عبرة حسنة لجميع الصادقين أمثالنا، واننا سنخلف انتصارآ جليلآ للاجيال القادمة وهو جهادنا العظيم وثباتنا حتى النصر والاكليل الذي لايعتريه فساد المظفور والمحفوظ لشيخوختنا التي تكتسب شبابآ في مجد ربنا في اليوم الاخير)) حينئذ دعا ( اذارشابور) حاكم حدياب (اذاركركشيد) وقال له((اذا كان هذان الضالان مايزالان على قيد الحياة، فخذهما وانطلق الى بلادك ليرجمهم بنو مذهبهم، اني لهذا تركتهم ولم اقتلهم ههنا)) فاعدوا حمارين لنقلهما، فشدوهما على الحمارين كحمل لاحياة فيه، وربطوهما بحبال لئلا يسقطا لكونهما غير قادرين على سند ذاتهما على ظهر المطايا لما اصاب جسديهما من التمزق والخلع والتعذيب، وكلما بلغوا مرحلة للاستراحة، كانوا يرمون بهما على الارض بحقد، كما يرمى حمل الحطب او الحجارة، وبلغوا بهما الى مدينة اربيل، وزجوهما في غياهب السجن مثل جثث هامدة تجري الدماء والقيح من جروحهما الكثيرة، وأقاموا على السجن حراسآ وأمروهم بألا يدعوا احدآ من بني مذهبيهما يدخل عليهما حيث مكثا ستة اشهرفي السجن يحتملون عذابات هائلة حتى شهر نسان واستبدل الحاكم الاول، وعين مكانه شخص اخر يدعى زرادوشت، وكان يفوق سلفه شراسة وطغيانآ، فأمر الحاكم الجديد باحضار الكاهن يوسف والشماس ايث الاها على الفور ولما حضرا، وجها اليهما كلامآ عنيفآ وقال لهما(( ايها الشعب المتمرد الوقح، ألم يفزعكم حتى الان امر الملك العظيم شابور سيد الارض كلها الذي دمر ممالك عظيمة وفيما انتم تسكنون بلاده ومدنه، تتمردون عليه وتحتقرون قوانينه واوامره؟)) وكان الطوباوي يوسف يرد عليه بكل شجاعة، اذ ذاك امر الحاكم بان يعلقوه منكس الرأس بابهامي رجليه ثم انهالوا عليه ضربآ بالسياط على جروحه ثم اعيد الى السجن.وبعد ذلك قال الحاكم لايث الاها(( أأنت ايضآ على هذا الرأي المتمرد، ولاتطيع وتسجد للشمس فتحيا؟)) فأجاب ايث الاها(( وحياة المسيح ابن الله الذي أنا متكل عليه، اني اكثر تمسكآ من الجميع بهذا الرأي الصحيح، فأني لا استبدل الخالق بالخلائق، ولن ((اني مسيحي، اني مسيحي، فليسمع الجميع اني مسيحي ومن أجل هذا الاسم احتمل هذه العذابات وكان رجل مانوي مسجونآ هناك، فقدموه هو ايضآ للعذابات والضربات وسرعان ما جحد تعليمه الضال وايمانه المزيف، فانزلوا مارايث الاها ليرى كيف رضخ المانوي لارادتهم، فلما راه ايث الاها انه قد جحد وقتل النمل الذي يدعوه المانويون نفسآ حيآ، تهلل الطوباوي وطفح البشر على محياه، واخذ يضرب الارض بقدميه ويقفز وتهتز يداه اليابستان، ثم صرخ بأعلى صوته وقال( الويل لماني، الويل له، فانه خاب وخيب معه الهه الوهمي، طوبى لي، طوبى لي، اذ انتصرت وانتصر بي المسيح القديس ابن مريم الموجود من البدء الى الابد). ولما سمع الحاكم هذه الاقوال، اضطرب وامر بجلد الطوباوي بقضبان قاسية حتى خارت قواه واغمى عليه، فجروه ورموا به خارجآ وهوعريان، الا ان واحدآ من المجوس اخذته الشفقة عليه، فالقى ردائه عليه وستره. وبعد خمسة ايام، أقبل شابور طمشابور الى قريته (بيث طباحا) فاخذ الحاكم السجينين واحضرهما امامه، فقال طمشابور لهما(( اني مشفق على شيخوختكما، فكلا الدم وأنا اطلق سراحكما)) فأجابه القديسان سويه((كلوا انتم الدم، فانكم تسفكون الدم سرآ وعلنآ)) فأمر الحاكم بجلدهما فدنا منهما اناس يتظاهرون بالشفقة عليهما وقالوا (( اننا نقدم لكما عصير العنب عوض الدم فأشرباه لئلا تموتا)) فأجاب القديسان( معاذ الله ان نلحق مذمه بشيخوتنا، او ان نخفي حقيقة ايماننا فنكون عثرة للاخرين)). فجلدا ثانية أربعين جلدة. فتشاورا الحاكم وطمشابور فيما بينهما، وقرر رأيهما على ان يجمعا أشراف المسيحيين ليرجموا القديسين، حيث تم رجم الكاهن يوسف من قبل المسيحيين في أربيل وجوارها، اما ايث الاها، فقد اقتاده طمشابور الى منطقة بيث نوهدرا الى قرية كبيرة تدعى ( دستجرد)_ دهوك الحالية_وهناك ايظآ أتوا برئيس البلد واشراف المسيحيين رجالآ ونساءآ وأخرجوا الطوباوي خارج البلدة وربطوه في موضع مرتفع على تله، ثم اضطروا هؤلاء الناس الى رجمة حتى فارق الحياة، وأقاموا حراسآ على جثته مدة يومين، وفي الليلة الثالثة جاء مسيحيو المنطقة وسرقوا جثته ودفنوها باكرام حسبما تسنى لهم وفي تلك الايام جرت اعجوبة باهرة في موضع رجمة، فقد نمت شجرة آس نمو سريعآ اصبحت مصدر بركات لسكان المنطقة المؤمنين مدة خمس سنين، وبعد ذلك دفع الحسد قومآ فأستأصلوها، وقد أكد رواة صادقون انهم رأوا مرات عديدة في موضع الرجم فرقآ من الملائكة صاعدون نازلين ليلآ وهم يسبحون الله العلي العظيم استشهد هذا القديس في الاربعاء من الاسبوع الاخير من سابوع الفنطقوسي ( الرسل ) من سنة 379 م
| |
|
رامي سمير مراقب عام المنتدي
ما هي ديانتك : انا مسيحي
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 1528 نقاط : 8245 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 49 الموقع : القاهره العمل/الترفيه : في مجال الديكور
بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا
| موضوع: رد: من هو ايث الاها ؟ الأحد أغسطس 29, 2010 3:06 am | |
| جميلة قوي يا ريتا ربنا يباركك | |
|
ryta 2010 مشرف عام
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 290 نقاط : 5868 تاريخ التسجيل : 13/04/2010 العمر : 34 العمل/الترفيه : بخدم ربنا
| موضوع: رد: من هو ايث الاها ؟ الأحد أغسطس 29, 2010 4:36 am | |
| مرسي رامي لمروتك بركة القديس تكون معاك | |
|
ميرو مساعد مدير
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 1125 نقاط : 7105 تاريخ التسجيل : 17/02/2010 العمر : 38 الموقع : قنا العمل/الترفيه : مندوبه
نشكر ربنا
| موضوع: رد: من هو ايث الاها ؟ الأحد أغسطس 29, 2010 4:52 pm | |
| بركه مار ايث الاها تكون معانا كلنا ميرسى ريتا لقصه الجميله | |
|