admin مصمم المنتدي
ما هي ديانتك : انا مسيحي
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 3795 نقاط : 14998 تاريخ التسجيل : 15/02/2010 العمر : 36 الموقع : كنوز السماء العمل/الترفيه : ممارسه الرياضه
قصه Øب
| موضوع: طقوس احد الشعانين السبت مارس 27, 2010 8:56 am | |
| طقوس احد الشعانين
يبتديء المسيحيون في مساء سبت لعازر، بقطف سعفاً من النخل وأغصاناً من الزيتون، ويزينوها على شكل صليب، ويذهبون إلى الكنيسة ليحتفلون بعيد من أعظم وأبهج الأعياد المسيحية وإن كان الأب البطريرك أو المطران أو الأُسقف حاضراً، يتقدّمه الشمامسة والكهنةوهم يحملون الشموع في أيديهم مع سعف النخل وأغصان الزيتون ويرتلون أمامه لحن (إفلوجيمينوس، حتى يصلوا إلى الخورس الأول فيبتدأون بصلاة مزامير الساعة التاسعة، والغروب والنوم (ويُضاف إليهما الستار في الأديرة). تسبحه ورفع بخور عشيه بعد المزامير يُقال ني إثنوس تيرو nieynoct/roثم (الهوس الرابع) وبعده تُقال إبصالية الشعانين الواطس بالطريقة الفرايحيّ ومقدمتها: " بوّقوا في رأس الشهر بصوت البوق وفي يوم أعيادكم لأنَّه أمر الله "، ثم ثيئوطوكية السبت والشيرات الشعانينيّ، وفى ختام التسبحة يُقرأ الطرح الملائم. بعد التسبحة يُرفع البخور كالمعتاد، وبعد صلاة الشكر يُردد الشمامسة أرباع الناقوس بالطريقة الفرايحيّ المعروفة، ويُضاف إليها إرباع الشعانين وفي النهايه يقولون ابؤرو .وبعدها يقول الكاهن اوشيه الراقدين وليست المرضي " ثم تقال الذكصولوجيات والمدائح الخاصه بالشعانين , وختام الذكصولوجيات ونعظمك يا ام النور وقانون الايمان وبعد افنوتي
ناي نان Vnou] nainan "، تقال أمين كيرياليسون بالكبير ثلاثة مرات ، ثم يطوفون الهيكل
ثلاث مرات وهم يحملون أيقونة دخول المسيح أورشليم مع أغصان الزيتون وسعف
النخل وهم يقولونلحن (إفلوجيمينوس eulogimenoc) وبعده مقدمة الطرح على وزن الشيرات الشعانيني ، ثم طرح الشعانين ومطلعه : "أصعد على الجبال العالية
يا مبشر صهيون وارفع صوتك بقوة وبشر أورشليم "، ثم يقول
الكاهن أوشية الإنجيل ، وبعدها يطرح المزمور بالطريقة الفرايحي المختصرة
أو السنجاري ، ويقرأ الإنجيل قبطيا وعربيا وتكمل الصلاة كالمعتاد مع
مراعاة مرد المزمور والإنجيل بطريقتهما المعروفة ، ثم تكمل الصلاة كالعادة ،
وفي الختام يقال القانون "rasiounof" وترجمته : إفرحي وتهللي يا صهيون
المدينة اجزلي وتهللي لأن هوذا ملكك يأتي راكبا على جحش وتسبح قدامه
الأطفال قائلين :
أصنا في الأعالي هذا هو ملك إسرائيل.. ".
تسبحه نصف الليل
تبدأ
تسبحة نصف الليل بصلاة مزامير نصف الليل ، ثم يقال لحن (آللي نصف الليل أو الهوس الكبير) ، وبعده
يقرأ هوس العيد قبطيا وعربيا ، وهو عبارة عن قطع من المزامير تلائم
أحداث العيد ، ثم تصلى التسبحة بإبصالياتها الستة على
الهوسات الأربعة والمجمع وتذاكية الأحد
ويجب مراعاة أن ألحان (لبش الهوس الأول والثانى تقال بالطريق الفرايحي ، ولحن تين أويه
إنثوك بالطريقة الشعانيني مثل الشيرات) ثم
يقرأ دفنار اليوم ، وختام التذاكيات الآدام ، ويقال قانون الإيمان وتختم
التسبحة بالطلبة المعروفة (أمين كيرياليسون) ، وبعدها يقول الكاهن تحليل نصف الليل.
رفع بخور باكر
يبدأ رفع بخور باكر كالمعتاد ،
وبعد إفنونى ناى نان يقولون أمين كيرياليسون بالكبير) ، ثم يطوفون
الهيكل ثلاث مرات يزفون أيقونة الشعانين
وهى مزينة بسعف النخل والورود ، ثم يقولن لحن (إفلوجيمينوس
الكبير) أمام الهيكل ، وبعده يبدأون بعمل الدورة أمام أيقونات القديسين ،
كالآتي :
دوره الشعانين
وفيها يطوفون الكنيسة ويرفعون
البخور ، ويقرأون أجزاء من المزامير وفصولا من الأناجيل التي تحوى خبر
دخول المسيح أورشليم ، وعددها اثني عشر فصلا وبعد كل فصل مرد خاص ثم
مرد
الشعانين (أوصنّا)، أمَّا أماكن الطواف فهى الآتي: أمام باب الهيكل الكبير، أيقونات العذراء، البشارة، الملاك ميخائيل، مارمرقس، مارجرجس، شفيع الكنيسة، الأنبا أنطونيوس، الباب البحري، اللقان، الباب القبلي، يوحنا المعمدان أمّا أن تقرأ الكنيسة فصلاً من الأناجيل، في كل زاوية من زوايا الكنيسة، فذلك لسببين 1- للدلالة على وجوب انتشار الإنجيل في كل أقطار الأرض الأربعة 2- إشارة إلى أنَّ بناء الكنيسة شيد على الأعمدة الأربعة، وبالتالي على يسوع نفسه الذي هو حجر الزاوية " مَبْنِيِّي نَعَلَى أَسَاسِ ا لرُّسُل ِوَالأَنْبِيَاءِ،وَيَسُوعُ الْمَسِيحُ نَفْسُهُحَجَرُالزَّاوِيَةِ" (أف20:2). بعد انتهاء الدورة يقول الكاهن أوشية الإنجيل، ثم تكمل الصلاة كما هو متبع قي رفع البخور. القداس تُصلى مزامير الثالثة والسادسة ويقدم الحمل، ويُقال: (الليلويا فاى بيه بي) و (سوتيس أمين) و (طاي شورى) و(الهيتنيات)، وبعد قراءة الإبركسيس يقال لحن الشعانين (إفلوجيمينوس) و (فيت همسي بطريقة آبنشويس)، ثم (أجيوس الفرايحي) و (الثلاثة تقديسات) ويُطرح المزمور بالطريقة الفرايحيّ ثم مرد المزمور كما في عشية وباكر، ثم تقرأ الثلاثة أناجيل قبطياً وعربياً وتُقال المردات الشعانينى حسب كل إنجيل، ثم تُقال أوشية الإنجيل مرّة أُخرى، ويطرح المزمور باللحن السنجاريّ الكبير، ثم يُقرأ الإنجيل الرابع قبطياً وعربياً ثم مرد الإنجيل.. يستمر القدَّاس كالمعتاد ويُُقال الأسبسمس الواطس والآدام، وقسمة أحد الشعانين، كما يُقال مزمور التوزيع بلحن الشعانين ثم
المديحة الخاصة بالعيد حتى نهاية التوزيع.
ولا يصرف الكاهن ملاك الذبيحة ، ولا يعطى التسريح للشعب بالماء ،
بل يخلع عنه ملابس الخدمة ، ويسدل ستر الهيكل ، ويخرج إلى الخورس الأول ، لكي
يبدأ طقوس
الجناز العام
الجنازه العام
ويعمل مقدما حتى إذا مات أحد في جمعة الآلام المخصصة لذكرى
آلام السيد المسيح ، يكون هذا التجنيز بديلا عن تجنيز الأربعة أيام التي لا
يقام فيها جنازات ولا يرفع فيها بخور ، فمن تقليد الكنيسة عدم رفع
البخور وتقديم ذبيحة سوى يومي الخميس والسبت فقط ، فإذا تنيح أحد المؤمنين
يحضرون به إلى الكنيسة ، حيث صلوات البصخة التي تقام معظم اليوم
أما سبب تعطيل القداس وعدم إقامة ذبيحة ، أيام
الاثنين والثلاثاء والأربعاء في أسبوع الآلام ، هو أن يوم الأحد الذي كان
فيه الشعانين ، كان يوافق اليوم العاشر من الهلال حيث يشترون خروف الفصح ،
ويحتفظون به
3
أيام ، أي
الاثنين والثلاثاء والأربعاء ، وفي يوم الخميس الموافق الرابع عشر من شهر
نيسان يذبحونه
بعد انتهاء الجناز
العام يرش الكاهن الماء على الشعب ، ويقول البركة الخاصة بأسبوع الآلام ، ثم
يصرفهم ليمضوا إلى منازلهم بسلام.
نقلا عن كتبا احد الشعانين
الراهب كاراس المحرقي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|
mosad مشرف منتدي الصور
ما هي ديانتك : انا مسيحي
الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 1505 نقاط : 7892 تاريخ التسجيل : 14/03/2010 العمر : 32 العمل/الترفيه : بحبك يا يسوع
| |