اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 أم الغلابة (أم عبد السيد)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
awladalshohadaa
مشرف منتتدي الشهداء والقديسين



ذكر

الابراج : العذراء الأبراج الصينية : القرد
عدد المساهمات : 115
نقاط : 5392
تاريخ التسجيل : 29/06/2010
العمر : 43
العمل/الترفيه : ابن الشهداء


أم الغلابة (أم عبد السيد)   Empty
مُساهمةموضوع: أم الغلابة (أم عبد السيد)    أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 9:45 pm

أم الغلابة (أم عبد السيد)

سيرة وأعمال هذه البارة هي امتداد لأنبياء الله القديسين ... وقد كانت قديستنا بستان مغروس وسط صراعات العالم المملوء بالشر، لكنها روت شجرتها بالدموع والجهاد والاحتمال ، فآوت إليها طيور كثيرة.
كانت المرحلة الأولى من حياتها في بلاد الصعيد، فكرزت وبشرت في القرى والنجوع بين نفوس كادت أن تهلك في ظلام الخطية وعبودية الشر.
ثم دبرت عناية الله أن تنتقل مع أسرتها إلى حي شبرا، وكان ذلك في أواخر الخمسينات ، فاشتهرت آنذاك بمحبتها وخدمتها للفقراء، حتى لقبت "بأم الغلابة".
وكان كثيرون يأتون لزيارتها في بيتها البسيط، منتفعين من خبراتها الروحية العميقة واختباراتها المعاشة مع الرب وقديسيه، منهم رجال إكليروس من مختلف الأديرة والكنائس: وقد جملت بمواهب الروح القدس .. فحدثت بصلواتها بركات ومعجزات عديدة..
إن حياة هذه السيدة توبخ جيلنا المعاصر، فقد صرنا نقترب إلى الرب بالفم ونكرمه بالشفاه، وأما قلوبنا فمبتعده عنه بعيداً (مت 15: 8)....

فجاءت هذه السيرة كصوت صارخ، وبالأخص للمتهمين بالعمل الاجتماعي في الكنائس، ليتعلموا جيداً ، إن أعمال الرحمة، هي مدخل هام للأبدية، والتقصير في خدمة الفقراء يدفع البعض إلى الإنحراف أو الإرتداد أمام الضغوط الإقتصادية الواسعة.
ولدت أردينا مليكة يوسف (أم الغلابة) في عام 1910 بقرية الشيخ علام (مركز الكوامل/سوهاج)، من أسرة ثرية جداً تمتلك العديد من الأطيان والسواقي. وقد ماتت أمها بعد ولادتها بأربعين يوماً .. فاحتوتها أحضان شقيقتها دندية (هي أكبر شقيقاتها من جهة الأب).
أما والدها فقد كان رجلاً ذو سطوة ومهابة في بلدته. وكلمته نافذة كالسيف على الجميع .. كما كانت له هواية رديئة في إستحضار الجان والتعامل معه، فزاد هذا الأمر من سطوته وجبروته. حتى تحجر قلبه وتجمدت مشاعره تجاه وصايا الرب، فحاد عن طريقه المستقيم.
فحرمت هذه الطفلة الصغيرة ذبائحه لأنها ناتجة من مال حرام، وفضلت الأطعمة البسيطة القليلة عوض الأطعمة الفاخرة الدنسة.
وقد تمتعت في صغرها بنضوج روحي مبكر ، رغم التيتم وقسوة الأب، حتى كانت تهرب من البيت في سن السابعة من عمرها. وتسير على قدميها لمسافات بعيدة، لتصلي بأحدى الكنائس التي تبعد عن قريتها كثيراً .. كما تدربت منذ حداثة عهدها على أصوام الكنيسة، رغم معاندة ومعارضة والدها، والذي كان كحد تعبيرها .. يفتح فمها بالقوة ويضع بداخله شوربة اللحم، حتى يكسر صومها فتفطر.
فكانت تعود للصوم مرة أخرى في قوة وإصرار على التنسك والزهد. وهكذا شقت هذه البارة طريقاً يجمعها بالرب منذ الصبا، رغم العراقيل والعقبات التي اعترضتها، والتي ظلت تتكبدها حتى لحظة نياحتها..
في عدة أحاديث روحية لأم عبد السيد، أكدت بأنها مرت في طفولتها باختبارات عميقة (من سن الثالثة حتى السابعة) ، فقد كان الشيطان يأتيها علناً ليزعجها ويخيفها، فكان الرب يسوع بنفسه يظهر بمجده النوراني الفائق ويحتضنها بين ذراعيه الحانيتين .. وعندما يقترب الشيطان منها بمنظره الأسود القبيح ويحاول أن ينتزعها ، كان الرب ينتهره ويدفعه عنها ... ويحوطها بقوة بين ذراعيه، ثم يربض بيده الحانية عليها ليبعث في نفسها السلام والطمأنينة.
وكانت دائماً تصف وجهه الجميل النوراني وكيف كانت تداعبه في ذقنه الصفراء المتوهجة كأشعة الشمس. في براءة طفولية، ثم تتحدث بإنبهار عن حنوه فتقول "أد أيه كان الحنان اللي فيه عجيب" ..
وقد فسر أحد أحبائها الرهبان هذا الاختبار الروحي فقال: إن تعرضها لهذه الحروب الشرسة من الشيطان ، وفي هذا السن بالذات ، أكد لي بلا شك إنها مختارة ونذيرة للرب منذ صباها...
وها نحن نسرد هذا الحدث الروحاني ، بلهجتها الصعيدية الحلوة .. في حديثها للأباء الرهبان .. قالت: أمي فاتتني يتيمة .. وبعدين أنا كنت بنترعبوا ونخاف .. وأنا طفلة كان يمسكني على إيديه حبيبي يسوع، ويجول لي ما تخافيس
( = يقول لي ما تخافيش) كان يعني لاهيني. كان لما يديني( = يجيني) ، ويدي العدو ويضرب الباب في الأوضة اللي جاعدة فيها (= قاعدة فيها ). كنت أخاف أنا ... نمسك في ردلين مين ( = رجلين مين) ردلين حبيبي يسوع.
يدبدب علي (يخبط علي) ويجول لي ما تخافيس .. أنا معاكي ... إتخافي من إيه لما أنا معاكي. ما تخافيس. وكنت نفرح بيه لما يجعد (= يقعد) معايا الليل كله ، ويدبدب علي ويجول لي متخافيس.
دمال .. دمال .. دمال (= جمال) .. مافيس دمال زييه ( = ما فيش جمال زيه) ولماكون خايفة أنا ، يجول لي ما تخافيس .. أنا معاكي .. ولما كان يديلي (= يجيلي) كون نفرح بيه (= كنت أفرح بيه).
لما كبرت شوية 12 – 14 سنة ، سمعت على إن فيه أديرة وراهبات، وطبعاً فهمت أن الراهبات دول عندهم فرصة إنهم يعيشوا مع ربنا أكثر من أي إنسانة ثانية مشغولة ببيت وزوج وأولاد وكده .. فاشتاقت إنها تكون راهبة.
فقالت لهم: أنا أترهبن، وهي يتيمة من الأم، فقالوا لها: رهبنة إيه ؟! (وضحكوا عليها) دي الرهبنة دي والأديرة بتاعة الراهبات .. ما يخدوش إلا إن كانت واحدة مكسحة ، واحدة عميا.. هما دول إللي يخدوهم في الدير، لكن أنتي مفتحة .. ما يرضوش يقبلوكي في الدير.
فراحت من وراهم، وجابت تراب وكبست عينيها علشان تعمي .. وبعد كده تروح الدير. بالبساطة بتاعتها دي. لكن طبعاً ربنا شفى عينيها وماكنشى إرادة ربنا إنها تعيش حياة الرهبنة.
هنا وتستطرد أم عبد السيد حديثها الممتع مع أباؤنا الرهبان، فتقول عن هذه الفترة من حياتها:
كان الرهاب (= الرهبان) زمان يخدوهم عمى ، جولت أيوه (= قولت أيوه)، أنا مرة راح نكبس إعني ملال من الفرن (= تراب من الفرن)، وإعني يتفجعوا (= عيني تتفقع) ونروح الدير. .. جبت شوية ملال وكبست إعني .. نضفوا إعني وما روحتس الدير
( = وما روحتش الدير) .. ليه .. ما نستحجس الدير (= ما نستحقش الدير) .. مسكينة أنا .. ما نستحجس الدير.
وبعدما باءت كل محاولاتها بالفشل تجاه رغبتها في الرهبنة، قام والدها بتزويجها رغم أنفها ... حتى يقطع عنها كل أفكار الرباطات الديرية، ويضمن عدم سيرها نحو هذا الطريق الروحاني.
فتزوجت في سن الرابعة عشر من إنسان شرير وقاس القلب، تجرعت كأس مرارته وأتون عذاباته لسنين طويلة.
ولأنها تيقنت "إنه بضيقات كثيرة، ينبغي أن ندخل ملكوت الله" (أع 14 : 22).
فقد احتملت في سبيل ذلك إنها ظلت لمدة أربعين سنة تضرب منه بجريد نخل يكتظ بالأشواك المسننة .. فكانت مع كل ضربة يتدفق منها الدم بغزارة كجريان الماء، فترجع إليه الجريدة مرة أخرى ليواصل تعذيبه لها مستهينة في ذلك بآلامها الجسدية والنفسية ... وبينما جراحاتها تدمى ، تقول له : مش مهم عندي آلامي وجراحي، فكل إللي يهمني خلاص نفسك، حتى إنها في أحد المرات، صعدت إلى سطح البيت والدم يتساقط منها ، وصارعت حبيبها يسوع (رجل الأوجاع ومختبر الأحزان) (أش 53: 3)
وطلبت من أجل زوجها فقالت : سوف يا حبيبي ( = شوف يا حبيبي) ، أنا النهارده مانسيبكس (= ما أسيبكش) ده سريك حياتي (= ده شريك حياتي)، إتخليه عايس في الخطية (= تخليه عايش في الخطية) يعني أنا نروح السماء وهو يروح دهنم (=يعني أنا أروح السماء وهو يروح جهنم)، ده حرام، أوعى تكتب عليه خطية .. أنا عنجولك (= أنا بقول لك).. أوعى يا رب تكتب على دوزي (= جوزي) خطية ، وإنت إتألمت جبلنا (= قبلنا) وكل ده ما يديس سكة ( ما يجيش شكة) من الآلام بتاعتك ...
فيا للعجب من عمق الفهم ده. إنها بتطلب المغفرة .. لواحد بيعذبها كما لو كانت مش إنسانة، تطلب له المغفرة، وكمان عندها فهم لروح الصليب ، وتقول له : إنت أتألمت قبلي .. يعني إيه آلامي دي جنب آلامك.
سألها الأسقف ... ومين علمك كده؟ .. جاوبت برضه باللغة البسيطة بتاعتها ... فقالت : الروح وحدها تعلم كل حاجة .. الروح وحدها..(يعني عايزه تقول : روح الله وحده .. هو إللي بيفهمني).
أما بالنسبة لزوجها سار في طريق الخطية وحياة الزنى ، فترك زوجته وأولاده .. في بيت أهله، فأذلوها وأهانوها وعايروها، بدلاً من أن يكونوا سبباً في تعزيتها وراحتها.
فضحت بشبابها وحياتها من أجل مسئولية تربية أطفالها، فعملت وكدت حتى تربيهم ، فيسكنوا آمنين غير معوزين لشيء.
ودارت عجلة الزمن .. مرض الرجل وانهكت قواه، ولما سمعت زوجته الوفية بذلك، لم تفكر فيما صنعه معها ، بل أتت به وخدمته بكل تفاني وحب .. وصارت تداويه. حتى استجاب الرب لطلبتها من أجل هدايته ، كما صنع بالقديس أغسطينوس ، استجابه لطلبة والدته .. فرجع عن آثامه وتاب، معترفاً بجهالاته وخطاياه.
ولقد كشف لها الرب في رؤية عن قرب رحيله ، فأشترت أكفان وقامت بحياكتها .. وأثناء ذلك شكتها الإبرة ، فرسمت صليب بالدم على الأكفان، ثم قالت لزوجها: "بالك يا أبو عبد السيد .. إنت راح تموت جبليه (قبليه)، ودمي راح يروح معاك، وراح تتكفن بالأكفان دى ودمي راح يروح معاك " .... وقد تمت نبوتها بالفعل .. فمات زوجها ، ولفته في تلك الأكفان التي أعدتها خصيصاً من أجله. وختمت بعبارة جميلة كخلاصة روحية لخبرة السنين .. "سوف (= شوف) العمل إللي عمله معايا ده ، وكنت بنصليله مرجده ( = مكانه ) يكون السماء".
وكان من التجارب الأولية التي صمدت أمامها دون أن تنسب لله جهالة، موت أربعة من أولادها، كانوا باكورة إنجابها وهم : نظير ، حكمت ، سعيد ، أمل. فقدتهم جميعاً على التوالي..
وقد وجدنا تعزية كبيرة في قصة وفاة إبنها سعيد الذي انتقل للأمجاد السمائية وهو في مقتبل شبابه، بعدما أصيب بمرض في الرئة لم ينفع معه دواء..
وصارت مناحة عظيمة حسب طبيعة أهل الصعيد، لكن الله سكب سلاماً خاص في قلب (أم عبد السيد)، فبينما تقوم بتغسيل جسده.. وجدت حمامة إخترقت الحجرة رغم إن الشبابيك والأبواب مغلقة، وظلت تحوم حول الجسد ثم تستقر على رأس أم عبد السيد ... تحوم حول الجسد وتستقر على رأس أم عبد السيد ... فأدركت قديستنا مشاركة السماء لها بالتعزية والفرح، عند إنتقال ولدها.
فقامت وطبخت للجميع بعد دفن الجثة بل ووعظت موكب الحاضرين، فقالت:
"يا دماعة (= يا جماعة) إبني ده راح السما، وبعدين جال لي (= قال لي) يا ماما .. ما تبكيس علي (= ما تبكيش علي) .. وإحنا غسلناه وودناه لعروسته، وجولت له (= قولت له) يا بنى روح..إنت رايح الدنة (= الجنة) وإحنا رايحين وراك يا سعيد ، فيا بخته ويا هانياه ... فخلاص يا دماعة. حزن ما فيس (= ما فيش) ، والعريس ودناه لعروسته .. فلو ما عايزينيس تآتلوا (فلو ما عايزينش تاكلوا) تبجوا حزانى ، ولو عايزين تآتلوا، يبجي ده فرح (= يبقى ده فرح).." وللوقت قامت ووزعت شربات وبسكويت على الحاضرين ، لتعلن إنه لا يوجد معنى للموت في المسيحية بل هو إنتقال.

بركه هذة الام الطاهرة تكون معنا
الرب يبارك حياتكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انا بنت الفادى
عضو متميز الحضور
انا بنت الفادى


ما هي ديانتك : انا مسيحي

انثى

عدد المساهمات : 1849
نقاط : 8822
تاريخ التسجيل : 18/04/2010
الموقع : قلب بابا يسوع
العمل/الترفيه : لتكن مشيئتك يارب

المزاج مبسوط فى حضن يسوع

أم الغلابة (أم عبد السيد)   Empty
مُساهمةموضوع: رد: أم الغلابة (أم عبد السيد)    أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 10:34 pm

بركة صلواتها تكون معانا
ميرسي ليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أم الغلابة (أم عبد السيد)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اقوال ابو الغلابة البابا كيرلس
» قصه ام عبد السيد (ام الغلابه)
» قصة السيد المسيح
» صور قبر السيد المسيح
» صور السيد المسيح شبه الحقيقيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ¨°º¤ø„¸ منتدي الشهداء والقديسين ¸„ø¤º°¨ :: سلسله أمهات ولكن قديسات-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

أم الغلابة (أم عبد السيد)   Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader أم الغلابة (أم عبد السيد)   Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
أم الغلابة (أم عبد السيد)   Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin