اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">

اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتدى كنوز السماء
ويكون سبب بركه
ونشر لكلمه السيد المسيح
وتعاليمه لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا

اذا كانت هذه زيارتك الاولى نتمني ان تقضي وقت ممتع معنا في المنتدي

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك

<META http-equiv="refresh" content="5;URL=http://www.konozalsamaa.com/vb/">
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولقناه الطريق فوتو شوب اون لاين keyboard عربياتصل بنا

 

 تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامي سمير
مراقب عام المنتدي
رامي سمير


ما هي ديانتك : انا مسيحي

ذكر

الابراج : الحمل الأبراج الصينية : القط
عدد المساهمات : 1528
نقاط : 8245
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 49
الموقع : القاهره
العمل/الترفيه : في مجال الديكور

المزاج بشكر ربنا جداااااااااااااااااااااااااا

تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين   تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالجمعة مايو 28, 2010 7:50 pm

يوسف وامرأة
فوطيفار






إن كان يهوذا الابن الحرّ قد استعبد
نفسه لشهوة الجسد فتزوج
بالكنعانية ابنة شوع، فإن يوسف العبد أعلن حريته الحقة إذ لم تستطع امرأة
سيده أن تقتنص
قلبه أو تدنس جسده بالرغم من كل الظروف المرة التي يعيش فيها هذا الشاب.



حقًا إن كان "يوسف" يعني "نمو" أو
"تزايد"، فقد حمل في حياته نموًا بلا توقف، نجح في حبه لأخوته بالرغم من
بغضهم له وها هو ينجح في التمتع بالطهارة في بيت العبودية.



١. يوسف في بيت فوطيفار
١-٦



٢. يوسف وامرأة سيده
٧-١٠



٣. يوسف والثوب
١١-١٨



٤. يوسف في السجن
١٩-٢٣


١. يوسف في بيت فوطيفار:





لم نسمع عن يوسف وهو في بيت أبيه
يعقوب أن البيت تبارك بسببه
ولا قيل: "كان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحًا" [٢]،
ليس لأن يوسف لم يكن "بركة" في بيت أبيه ولا لأنه لم يكن ناجحًا... لكنه
إذ كان مدللاً في أحضان أبيه يتمتع بالقميص الملون دون أخوته لم يكن
محتاجًا إلى
كلمة تشجيع... أما وقد بيع كعبد في أرض غريبة وحرم من كل عاطفة أسرية أعلن
الوحي
أن الرب نفسه كان معه يهبه النجاح ويعطيه نعمة في عيني سيده، حتى قيل: "
الرب
بارك بيت المصري بسبب يوسف، وكانت بركة الرب على كل ما كان له في البيت وفي
الحقل،
فترك (فوطيفار) كل ما كان له في يد يوسف، ولم يكن معه يعرف شيئًا إلاَّ
الخبز الذي
يأكل، وكان يوسف حسن الصورة وحسن المنظر" [٥-٦].



كان يوسف أشبه بقارورة طيب كثيرة
الثمن محفوظة ومغلقة في بيت
يعقوب، لا يشتم أحد رائحتها كما هي عليه، لكنها إذ كُسرت بآلام العبودية
والحرمان
من الحب العائلي فاحت رائحتها في بيت فوطيفار، وملأت حقوله أيضًا فأحب يوسف
جدًا
ورأى فيه عمل الرب فسلمه كل شيء، رآه الكل حسن الصورة وحسن المنظر، إذ كشفت
الضيقة
عن جمال وجهه الداخلي وسلام قلبه وفكره.



ما حدث مع يعقوب أبيه تكرر معه، فما
استطاع يعقوب أن يتمتع
بالسلم السماوي ولا أن يدرك إسرار الصليب وأمجاده وهو في خيمة أبيه وبين
أحضان أمه
رفقة إنما نال ذلك عندما صار طريدًا في الطريق بلا عون بشري، يسند رأسه على
المسيح
(حجر الزاوية). هكذا لم تنكشف بركة الرب ليوسف ونجاح أعماله وجمال ملامحه
الداخلية
إلاَّ في بيت العبودية في أرض الغربة.



إن جاز لنا القول أننا ما كنا نستطيع
التعرف على يوسف الحقيقي
بكونه "أبرع جمالاً من بني البشر" (مز ٤٤: ٣) إلاَّ
برفعه على الصليب واجتيازه المعصرة وحده من أجلنا، لذا تناجيه الكنيسة
قائلة:
"أسمك دهن مهراق" لذلك أحبتك العذارى" (نش ١:
٣).


٢. يوسف وامرأة سيده:





تقف الكنيسة في كل أجيالها أمام يوسف
الطاهر الذي عرض حياته
للموت حتى لا يدنس جسده بكل إجلال وتكريم. فالقلب الذي امتلأ بالحب الحق
حتى لإخوته
المبغضين له ليس فيه فراغ لشهوة جسدية ولا عوز إلى عاطفة امرأة غريبة! لقد
نجح
يوسف في تجربته التي نصبها له العدو خلال امرأة سيده لا من أجل شهامة
إنسانية ولا
من أجل تربية نشأ عليها وإنما بالأكثر من أجل الحب الذي ملأ قلبه. هذا ما
أكده القديس
يوحنا الذهبي الفم
حين قارن يوسف وامرأة فوطيفار معلنًا أن يوسف أحبها
بحق
عمليًا، ففي حديثه معها لم يجرح مشاعرها بكلمة قاسية... لم يتفوه بكلمة
أنها تزني،
بل في إتضاع قال: "هوذا سيدي لا يعرف معي ما في البيت وكل ما له قد دفعه
إلى يديّ، ليس هو في هذا البيت أعظم مني، ولم يمسك عني شيئًا غيرك لأنك
امرأته
"
[٩]. إنه يذكرها بأنها سيدته، وأنها امرأة سيده... كما يعلن عن
إكرامها له فكيف يرد إكرامها بهذه الخيانة؟! يعلن أنه العبد الذي يخدم ولا
يخون،
وأنه موضع ثقة سيده فلا يقدر أن يجحده! لقد أوضح أنه علاقته بهما إنما هي
في الرب:
"فكيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطئ إلى الله؟!" [٩].
لقد أحبها في الرب وخضع لها في الرب... أما علامة حبه الصادق أنه لم يشهر
بها في
السجن ولا انتقم منها حين سلمه فرعون كل شيء! وعلى العكس كانت امرأة
فوطيفار تحبه
جسديًا أو بمعنى آخر تحب شهوات جسدها، وعلامة ذلك إنها سلمته للسجن وعرضته
للموت
بعد أن شهرّت به، فهل حملت حبًا له؟!



يقول الأب قيصريوس: [أظن أنها
لم تكن تحبه ولا تحب
نفسها. لو كانت تحبه لماذا أرادت تحطيمه؟! ولو كانت تحب نفسها لماذا أرادت
أهلاك
نفسها؟!... إنها لم تكن تحب لكنها كانت محترقة بسم الشهوة، ولم تكن مشرقة
بلهيب
الحق
[410]].



في حديثه مع من أحبته بعنف لا يستنكف
من دعوة رجلها
"سيدي" فأنه لا يستغل مشاعرها الشريرة ليسيطر عليها أو يحدثها كمن هو ند
لها، إنما زيّن نفسه بروح الإتضاع، وكما يقول القديس أمبروسيوس: [مع
أن
يوسف كان من أسرة البطاركة العظام لم يخجل من العبودية المنحطة بل بالحري
زينها
باستعداده للخدمة، وجعلها مجيدة بفضائله. لقد عرف كيف بتواضع ذاك الذي كان
بين
أيدي الشاري والبائع ويدعوهما "سيدي"
[411]].


٣. يوسف والثوب:





إذ كان بمفردهما في البيت أمسكت به،
للحال "ترك ثوبه
في يدها وهرب وخرج إلى خارج
" [١٣]. كان يعرف ثمن
هروبه: العري والفضيحة والافتراء عليه والسجن وربما الموت، لكنه قبل هذا
كله ثمنًا
لعلاقته مع الله وطهارته. بهذا صار يوسف الشاب مثلاً حيًا للطهارة، وكما
يقول الأب
قيصريوس
: [يوجد في الكنيسة ثلاثة نماذج للطهارة يجب أن نتمثل بها: يوسف
وسوسنة
ومريم. يتمثل الرجال بيوسف والنساء بسوسنة والعذارى بمريم
[412]].



إن كان قد قيل عن يوسف أنه: "حسن
الصورة وحسن
المظهر" [٦]، فبتركه الثوب في يديّ سيدته كشف عن طهارته وجمال نفسه
وعذوبة قلبه، وكما يقول الأب قيصريوس: [كان يوسف جميلاً في الداخل
أكثر من
الخارج، بهيًا بنور قلبه أكثر من جمال جسده، حيث لم تكن عينا هذه المرأة
تقدران أن
تحترقا وتتمتعا بجماله
[413]].
ويقول
القديس يوحنا الذهبي الفم[414]:
[أن يوسف قد تعرى فصار أكثر بهاءً من غيره، وكأنه قد عاد إلى حال آدم
العريان في
الفردوس ولا يخجل، من أجل طهارته].



صار يوسف مثلاً حيًا وشجاعًا للهروب
من الشر، فمن كلمات الآباء
في ذلك الشأن:



*

إن كنت طاهرًا حتى الآن
فلتكن أكثر طهارة بتجنب مثل تلك
المناظر. لا تبتهج بالمناقشات الباطلة ولا تحتج بالأعذار غير النافعة وإنما
ليكن
لك عذر واحد... أترك الزانية المصرية كمن يهرب من يديها عاريًا.




القديس
يوحنا الذهبي الفم
[415]


*

هرب يوسف وترك ثوبه حتى لا
يسمع شيئًا يضاد عفته
. (انظر المزيد عن هذا
الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات و
التفاسير الأخرى).

من يلتذ
للسماع إنما يحث الآخر على الكلام.




القديس
أمبروسيوس
[416]



*

إن استعطت أن تتمثل بيوسف
وتترك ثوبك في يد سيدتك المصرية، فبعريك
تتبع ربك ومخلصك القائل في الإنجيل: "من لا يترك كل ما له ويحمل صليبه
ويتبعني لا يكون لي تلميذًا".




القديس
چيروم
[417]



*

حينما تقف على السطح لا
تفكر في الثوب الذي في الداخل (مت
٢٤: ١٧، ١٨)، فلكي تهرب من سيدتك المصرية
أترك الثوب الذي يخص هذا العالم... فإن حتى إيليا في انتقاله السريع إلى
السماء لم
يكن ممكنًا أن يأخذ معه ثوبه بل ترك ثياب العالم في العالم (٢ مل ٢:
١١، ١٣).




القديس
چيروم
[418]



يرى الأب أوستريوس أسقف أماسيا
أن ما فعله يوسف حمل ما
تحقق بقوة في المسيح يسوع ربنا، إذ يقول: [أمسكت امرأة مصرية بيوسف فترك
لها ثيابه
ورحل، والمسيح رحل من الموت الذي أمسك به، تاركًا الثياب في القبر. أمسكت
المصرية
بثياب يوسف ولم يكن ممكنًا لها أن تمسك به هو، وكانت الأكفان في القبر الذي
لم يعق
الرب إذ لم يكن ممكنًا أن يمسك به
[419]]


٤.
يوسف في السجن:





إذ لم تستطع امرأة فوطيفار أن تغتصب
قلب يوسف وأمسكت بثيابه
صرخت لتتهمه بالشر، فحمي غضب رجلها: "
فأخذ يوسف
سيدهُ ووضعه في بيت السجن
المكان الذي كان أسرى الملك محبوسين فيه، وكان هناك في بيت السجن. ولكن
الرب كان
مع يوسف وبسط إليه لطفًا وجعل نعمة له في عينيّ رئيس بيت السجن" [٢٠-٢١].



لقد نجح يوسف في بيت أبيه كابن محب
لمبغضيه فدخل به الرب إلى
العبودية ليعلن نجاحه كعبد غريب، وإذ نجح في عبوديته وزينها بفضائل دخل به
إلى
السجن ليتمجد الله فيه وسط المجرمين. لقد أعطاه الرب نعمة في عيني رئيس بيت
السجن
فسلمه كل شيء؛ وإذا بالرب معه "
ومهما صنع كان
الرب ينجحه" [٢٣].



ما أجمل الكلمات التي قالها
القديس يوحنا الذهبي الفم
:
[كان يوسف أكثر مجدًا من كل منتصر مكلل وهو مستمر تحت القيود، وكانت (امرأة
فوطيفار) أكثر بؤسًا من أي سجين حتى وإن قطنت المساكن الملوكية
[420]].



يؤكد الوحي الإلهي "الرب كان مع
يوسف"... بهذا تحول
السجن إلى سماء، لأنه حيث يوجد الرب يصير الموضع سماءً! التقى يونان بالرب
المدفون
في القبر وهو في جوف الحوت وسط تيارات المياه ولجج البحر الثائرة، وظهر
كلمة الله
ليحيط بالثلاثة فتية وهم في أتون النار... بينما حُرم الفريسي من اللقاء مع
الله
داخل الهيكل حين وقف متشامخًا يعدد فضائله! لست أقلل بهذا من قدسية الهيكل،
لكنني
أود أن نتلقى بربنا أينما وجدنا! إن غاية بيت الرب أن نصير مقدسًا للرب
وهيكلاً
لروحه القدوس، أينما حللنا إنما نحمله في داخلنا. هكذا تحول السجن في حياة
يوسف
إلى لقاء جديد مع الرب على مستوى ربما أعمق مما كان عليه وهو في بيت أبيه
أو في
بيت سيده.



على أي الأحوال ألقت المرأة الشريرة
بيوسف في السجن لتحطمه،
فإذا به ينال نجاحًا في السجن ونعمة، ويتحول السجن إلى طريق للمجد. وكما
يقول القديس
يوحنا الذهبي الفم
: [هكذا هي طرق الله في التدبير، أن الأمور التي
تضرنا هي
بعينها التي تنفعنا. هذا ما حدث مع يوسف، فقد أرادت سيدته أن تحطمه، وبدت
بالحقيقة
تصارع معه لتحطيمه لكنها فيما هي تفعل ذلك كان عملها يدخل به إلى الأمان.
فالبيت
الذي كان فيه هذا الوحش (المرأة) محفوظًا كان بالنسبة ليوسف جبًا، أما
السجن فكان
بالنسبة له لطفًا. عندما كان في البيت محفوفًا بالإكرام والتودد (مغازلتها
له) كان
في رعب يخشى أن تقتنصه سيدته. كان في حالة خوف أقسى مما كان عليه وهو في
السجن.
أما بعد الاتهام فصار في سلام وأمان، إذ تخلص من هذا الوحش وفسقه وتدابيره
المهلكة، لذا كان الأفضل له أن يُحفظ في موضع بائس (السجن) وسط خليقة بشرية
عن أن
يكون في صحبة سيدة مجنونة... بالحقيقة لم يُلق في سجن إنما انطلق من سجن.
لقد جعلت
من سيده عدوًا له، لكنها جعلت من الله صديقًا له؛ دخلت به إلى علاقة أوثق
مع الله
الذي هو الصديق الحق
[421]].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konoz.0wn0.com
 
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر الخروج
» تفسير الاصحاح التاسع من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح التاسع عشر من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الثامن والثلاثون من سفر التكوين
» تفسير الاصحاح الرابع والثلاثون من سفر التكوين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °◦ ♣..♥ منتدي الكتاب المقدس ♥..♣◦° :: تفسيرات وأسفار الكتاب المقدس-
انتقل الى:  
كنوز السماء
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>
الساعة الان بتوقيت القاهره
Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى كنوز السماء
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
https://konoz.0wn0.com
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
all participants &topics in forum konoz.0wn0.com does not necessarily express the opinion of its administration,but it's just represent the viewpoint of its author

تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Konoz-elsamaa?bg=99CCFF&fg=444444&anim=0

اكتب اميلك ليصلك كل ما هو جديد بالموقع:

بعد ان تقوم بادخال بريدك ستصلك رسالة باسم FeedBurner Email Subscriptions اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك

منتدي كنوز السماء

كنوز السماء

منتديات كنوز السماء

↑ Grab this Headline Animator

Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D9%86%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1 Add to My Yahoo! منتدي كنوز السماء Add to Google! منتدي كنوز السماء Add to AOL! منتدي كنوز السماء Add to MSN منتدي كنوز السماء Subscribe in NewsGator Online منتدي كنوز السماء
Add to Netvibes منتدي كنوز السماء Subscribe in Pakeflakes منتدي كنوز السماء Subscribe in Bloglines منتدي كنوز السماء Add to Alesti RSS Reader منتدي كنوز السماء Add to Feedage.com Groups منتدي كنوز السماء Add to Windows Live منتدي كنوز السماء
iPing-it منتدي كنوز السماء Add to Feedage RSS Alerts منتدي كنوز السماء Add To Fwicki منتدي كنوز السماء Add to Spoken to You منتدي كنوز السماء
Add to Alesti RSS Reader Add to Alesti RSS Reader تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Feed-icon32x32 
Share |
أضف إلى The Free Dictionary Untitled Page
الوقت الذي امضيتة بهذه الصفحة هو:

ثانية

منتديات كنوز السماء

منتدي الكتاب المقدس     دراسات وابحاث مسيحية    منتدي الاسره المسيحية    منتدي الكتب    منتدي الشهداء والقديسين    منتدى الاخباري     امنتدي البيت المسيحي      منتدى الصوتيات والمرئيات    منتدى البرمجيات والتكنولوجيا (تصميم وتطوير المواقع )    المنتدي العام الثقافي    منتدي الترفيهي    منتدي الرياضي    المنتدي التعليمي    منتدي الطبي

المواضيع الأخيرة
» بيان هام لكل الخدام
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالأحد أغسطس 19, 2012 4:47 pm من طرف stmaryaiad

» تعزيات فى وسط الهموم
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالإثنين يناير 23, 2012 8:07 am من طرف سماح

» هل معجزات المسيح تمت بالصلاة؟! هل كان المسيح يصلي قبل إجراء المعجزة، لكي يُتَمِّم الله المعجزة، فيستجيب لصلاته؟
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالسبت يناير 21, 2012 3:01 pm من طرف admin

» كورس الأوراكل
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالخميس يناير 05, 2012 5:37 pm من طرف stmaryaiad

» كورس التغيير الفعال
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 2:38 am من طرف mary_jesus

» اول عيد ميلاد لاروع و اجمل منتدى كنوز السماء فى الدنيا كلها
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2011 1:33 pm من طرف aghapy jesus

» كتب القمص أنطونيوس كمال حليم (علم نفس)
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالسبت نوفمبر 19, 2011 3:55 pm من طرف mena92

» سر بسيط قد يكون المفتاح لنجاحك
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالخميس نوفمبر 03, 2011 2:16 am من طرف admin

» حظك اليوم مع يسوع فقط وحصري علي كنوز السماء يوميا
تفسير الاصحاح التاسع والثلاثون من سفر التكوين Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:03 pm من طرف admin